أهلا ذات السمو .. موضوع واقعي وجميل
..
كماليات عن كماليات تختلف
فالان هناك كماليات لكنها أشبه بالضرورات
وهنا لامشكلة ولا تدقيق
لكن يظل هناك كماليات بدون حاجة أو ضرورة
وهي الترفيه .. وهنا يختلف الوضع
وأعتقد أن من يترك مد يد العون لهذه النوعية
من المحتاجين بالغالب هو يبحث عن محتاج
حقيقي وبعيد عن الكماليات الغير ضرورية
ليكون الأجر والفائدة أعم وأكبر
..