عرض مشاركة واحدة
قديم 04-05-10, 09:39 pm   رقم المشاركة : 29
عناية بالبشرة
عضوة قديرة
خلطات ووصفات عناية بالبشرة
 
الصورة الرمزية عناية بالبشرة






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : عناية بالبشرة غير متواجد حالياً

[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:80%;background-color:black;border:7px groove gray;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
كلمة الخريجه
للمدعوين والحضور


*.. جمل وضروري من بين المدعوين المهمين بعض من دكتوراتك في الكليه..
وايضا صديقاتك في الكليه اضافه الى بعض الاقارب من بنات العم والخالات
والصديقات العزيزات..وبعض معلماتك في الثانويه اللي لهم معزة خاصه
ولهم بصمه في مسيرتك العلميه في الثانوية
..



هذي كلمات منوعه
ملاحظة/ المعذرة كلمات متواضعات (نسخ ولصق) فقط
لم نعمل عليهم اي تعديل او اضافه او معالجه او مراجعه.. لضيق الوقت والسرعه
لانجاز العمل للانشغال فعذرا..
وفيك تستفيدي منهم كإلهام لكلمة رائعه من قلمك انت..فما فيه اروع ولا اصدق تعبير
ولا اكثر وقع في النفس حينما تكون الكلمة من
انشاء صاحب الكلمة نفسه..



الكلمات :

يعجز اللسان عن التعبير عما يكنه القلب
وعن تسطير كلمات الشكر والتقدير لذلك الصرح العلمي
المعطاء الذي نهلت من معينه الصافي أربع سنوات
أربع سنوات.. تنقلت فيها بين حدائقه الغناء
أربع سنوات.. جنيت فيها
أطيب الثمار
أربع سنوات..قضيناها بشهورها ..وأيامها في مجالس العلم
التي نسأل الله عز وجل أن يجعلها حجة لنا لا علينا
و أن ينفعنا بما علمنا ..




حين يستمد القلم مداده من قناة الزمن، تدق على نافذة ذكرياتي
صورة المعلم القدير
أيها الإنسان الرائع الذي علمتني إن اكتب في السطر الأول من الدرس
الأول إن الحرية حق والعدالة
حق، والوطن حق للجميع وكما يخضر طين الحقل بعد إن ينتشي
من رذاذ المحبة كان لتعليماتك
السحرية أثرها القوي، في تقويم نفسي الصغيرة، التي تربت منذ الطفولة
الأولى على إجلال الأستاذ
فهو من كاد إن يكون رسولا..
أنها صورة الماضي، صورة العفوية التي تحفر في أخاديد الحياة كل
حكاية جميلة عن درس الجغرافيا والتاريخ والعلوم، أيام اختلطت فيها براءة الصفحة البيضاء مع
شقاوة الطفلة الذكية، وحين اعمل إلى التذكر تنبسط إمامي صورتك بأدق تفاصيلها ،
وقت كنت تغرس في معاني الحياة، وحب الإقبال عليها، يتراءى طيفك الآن وأنت تضربني على يدي
الصغيرة لأني أخطأت في إعراب «الحياة املأ )
ومن يومها وأنا على علم مسبق من أين ينطلق المبتدأ، وفي إي جهة من الجهات الأربع يجد خبره،
انه السر الحنيني الذي يعطيني القدرة على استدعاء كل الملفات السرية من
خزانة الذاكرة لشخصك الحنون مثل لحاء الشجرة القاسي..
اعترف وأنا في محراب علمك ..أني مازلت جاهلة وشقية ومتعبة..
معي فقط قنديل فيه زيت من شجر وطني، وحفنة من الحنطة التي تشبع
القلب والعقل،
فصحراء الحياة طغت على اللون الأخضر ولم يعد هناك
متسع لموطئ قدمي.





أساتذتي وزملائي الكرام ...
تتزاحم الكلمات لتعبر عن مدى سروري واغتباطي
بهذه المناسبة الغالية علينا جداً لأعكس لكم مابداخلي
من مشاعر الفرحة وعظيم البهجة
ولكن يكفيني شرفاً وقوفي بين أيديكم شاكرة لكم
ومعرفة بالفضل لكم بعد الله عز وجل




كلمة لخريجـ/ـة معهد قرآن


تحية إلى من يطأ الثرى بقدميه ، ويستنشق الهواء برئتيه ،
تحية إلى من ينفق من مشاعره
و أحاسيسه قبل أن ينفق من أوقاته ، وينفق من دمه ونفسه أضعاف ما ينفق من تعليمه وتـوجيهاته ،
تحية إلى من يحاول أن يرد المعوج إلى طريقه والمنحرف إلى سبيله، والناد
إلى جادته ، والعاق إلى
بره ، والجافي إلى عقله ، والمفـرط إلى صوابه ،والفاسق إلى دينه تحية إلى من حجز لنفسه في
المسجد جلسته ، ليحجز لنفسه في الجنة درجته .
وجعل من أبناء المسلمين أبناءه ، فغدا عليهم شفيقاً ، وبهم رفيقاً يسعى
لزيادتهم كما و كيفاً ،
ويجتهد في تعليمهم شتاءً وصيفاً .
تحية إلى من حبس حاجته في صدره ، ولم يبح إلا بحاجة واحدة هي أن يتفيأ الجيل المسلم ظلال
القرآن ، و يستنشق عبير الإيمان ، ويفيء إلى طاعة الرحمن ، ولأجل هذا يضحي بالغالي
والرخيص ، ويجود بالبسيط والنفيس .
تحية إلى من لم يشغل نفسه بماذا أخذت ؟
ولكنه يسأل : كم أعطيت ، كـم وجهت ، كم علمت ، كم أفدت ونصحت ، ماذا أثرت ،
سؤالَ اللائم نفسَه، وقبل أن يتهم طلابه يتهم نفسه ،
يقول : لعلي لم أجرد نيتي ، لعلي لم أحسن طريقتي، لعلي زدت في قسوتي ، لعلي أفرطت في تجاوزي
ومسامحتي ، تحية إلى خير الأمة ، كما شهد بذلك نبي الأمة ، حين قال كما روى البخاري ،
عن فضـل المقـرئ والقارئ : [ خيركم من تعلم القرآن وعلمه ] ، فحاز الخيرية من طرفيها تعلم
وعلـم ، وقـرأ وأقرأ ، وصلح وأصلح ، ورشد وأرشد ، تحية إلى من سكن القرى والهجر واصطحب
معه النور الذي لا يخبو يبدد الظلام ، ويوقظ النيام ، ويبارك به الأيام .
الناس في متاجر الدنيا وهوفي متجر الآخرة ، ومعية الملائكة .
الناس أرصدتهم في البنوك ، ورصيده هو في القلوب .
الناس تبني مدائن من تراب ، وهو يبني مدائن من فكر وقيم وآداب ،
ويعلي قلاع القرآن تناطح السحاب .
وأخيراً تحية لمن فجر في حياتنا ينابيع القرآن دفاقة ، وأجرى في صحاري العقول أنهار الحكمة
رقراقة ، تحية وسلاماً إلى معلم القرآن ، في كل زمان ، وكل مكان .



كلمة آخر الحفل
وبديتها : وماذا بعد التخرج..

وماذا بعد التخرج..هذا هو السؤال الذي يجب أن يتبادر إلى أذهاننا
في هذه اللحظات .. فلا بد من تزكية هذا العلم الذي تعلمناه واستعماله
في طاعة الله عز وجل فالكل منا مسؤول عن علمه ماذا عمل به
ولا يفوتني في هذه المناسبة الغالية أن أقدم الشكر
لإدارة الجامعة على مايسرته لنا من إمكانات وتسهيلات
لتعيننا على طلب العلم والتفوق
كما أزجي جزيل الشكر وعظيم الامتنان لأساتذتي
الذين بذلوا من جهدهم ووقتهم لنتربيتحت اكنافهم
وننهل من علمهم سائلين المولى عز وجل أن يجزيهم خير الجزاء ..
والشكر موصول لأخواتي وزميلاتي الائن كن خير معين
وأعز صديق طوال سنوات دراستنا أحسست فيها
بصدق الأخوة وعظيم المحبة الخالصة لله عز وجل
أسأل الله لي ولهن كل توفيق ونجاح










[/ALIGN]
[/FONT][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]







آخر تعديل عناية بالبشرة يوم 04-05-10 في 10:02 pm.
رد مع اقتباس