و أشد من هذا و ذاك ... من يجعل هدفه من هذه التقنية ملاحقة إماء الله في صناديقهن الخاصة .. و عرض الترقيم التقني و الذي هو كما تعلمون عرض الإيميلات .. و تثور ثائرته عندما يتجاهلنه , و يستقبحن فعله .. فيضل يراوغ بكل ما أوتي من حيلة لكي يصل إليهن و لا يرعوي أبدًا عن أي فعل يقربه من دناءة مطلبه حتى يضطر لتأنث .. بمعنى يدخل بمعرف أنثى لكي تقبله إذا فشلت كثرة المعرفات الذكورية و استنفدهن .
و لكن مثل هؤلاء فهم من الهمج الرعاع الذي أوجدهم الله عز و جل لحكمة يعلمها ..