جئت أجر أسمالي التي علق فيها بقايا من شوك السعدان
وريح الخزامي .. أشمها في طرف أكمامي
أحمل شيئا من تلك الذكريات القديمة
وقلب ينزف .. أدمته سنون عجاف في الغربة
أحن للصحراء وإن لم أسكنها .
أريد أن أجلس في طرف خفي في مجلسكم ( أقصد مشبك أيتها الفاضلة ) لكن قربيني إلى النار .. فجسمي يرجف من شدة
البرد
ديم موضوعك أشعرني بالبرد حقا رغم تدثري بالبطانية
لكن أحس ببرودة شديدة في أطراف أصابعي