﴿لا يمسهم فيها نصب﴾ حتى أفراح الدنيا يُخالطها إما تعب مُسبق، أو تعب في ذات اللحظة، أو تعب لاحق، وفي الجنة فقط حياة خالدة كاملة بلا تعب أبدا.