" وخشعت الأَصوات للرحمن فلا تسمع إلا همسا " .. رغم أنه موطن العظمة والجبروت في يوم الحشر .. فإنه لم يقل لـ " للجبار " بل قال : " للرحمن " .. فجاء بالرحمة في مقام تنخلع فيه القلوب " .. سبحانه ما أرحمه ! ..
غدًا أوجاعنا تخبو ويمحى لمحها فينا، غدًا أسقامنا تُبرى وبالجنّات تعلينا غدًا. نرتاح لن نشقى سننسى كل ماضينا