على فحل..أبيض..
تمتطي ..لطيفة.. وابنها..علي..الطريق الوعر
متجهين..إلى الأسياح..
وآلام الولادة.....
قد... أعلنت قدومها
أسرعت في السير..
تريد الوصول لأمها..
.....
وتصل...
لتضع..تؤمين
وتلفض ..أنفاسها
..ويلحقها إحدى الصغيرين..
ويتربى ..عبدالرحمن..
عن أمه من الرضاعة
......
إلى أن بلغ سبع سنين
.....فيأخذه ابيه منها...
كاد يجن يريدهافهي أمه
يقول عبدالرحمن لي:
...لن أنسى دخولها عنوة من نافذة المنزل وأخذي
بعد أن سمعت صراخي وندائي لها..
......
للحديث بقية