عايشة غربة
حنانيك سيدتي
ما بالُكِ شحذتي السيف وسلطته
وأيُ دُعاءٍ يُنجي من النار فإني شاكرٌ لصاحبه وأدعوا الله تقبله
وطيشُ الحب ياسيدتي هذا لا أعرفه فرويدك علي
ُكنتي هُنا وكان لنا موعدٌ مع تعنيفك
وبرغم هذا التعنيف إلا أن يقايا عطرك مازلت تلف المكان
فشكرا على مرورك السامي
دمتي بخير