ما بين "القُنوط والرَّحمَة" إلَّا لحظاتْ تفتَّحت معها أبوابُ السَّماء؛ فإذا بالغيث ينزل، والمطر يهْمي، والربُّ ينشرُ رحمَته.. كذلك هي لحظات "الفرج"؛ مهما تأخَّرت ستأتي كَـ"الغيث" تبهجُ النّفس، وتُنسينَا الألم وتعبْ الإنتظار..