متصلٌ الآن❗
هذه العبارة التي أفقدت الثقة وخَشيتُ استمرارها سـلباً.
مُنذ أن جربت ذلك بنفسي ونُقل لي من أحدهم علمت ما معنى "إبليس يجري مجرى الدم"
لماذا لا نلتمس العذر ❓❗
فربما اتصل وبعضه لم يتصل❗
ربما هو منزعج❗
منشغل❗
يتجول لأخذ فائدة بسرعة❗
نائم وهاتفه مع ابنه ❗
فُتح سهواً❗
أو ربما كان في نقاشٍ حادٍ مع أهل بيته❗
متصلٌ الآن❗
لا تعني أنه ينتظرك.
متصلٌ الآن❗
لا تعني أنك وحدك في قائمته.
متصلٌ الآن❗
لا يعني أراك وأتجاهلك.
متصلٌ الآن❗
لا تعني تواجده.
وإلى المعنى الآخر في "آخر ظهور"❗
عندما تتحدث إلى أحدهم ثم لم يرد لا تُلقِ بعينك على ظهوره مُتشاحناً.
لا تعلم ربما كان على عجلٍ من أمره❗
أو ربما رفيقه أخذه ليرسل منه❗
أحدهم يكون نائماً ولكنه يستيقظ ليكتب لصديقه أن قدِّم لي عذراً غداً فأنا متعبٌ لا أقدر❗
كن ذا نفسٍ طيبةٍ تخلق أعذاراً، ولا تستسلم لوساوس الشيطان بإضعاف علاقتك بالآخرين.
هناك علاقاتٌ انهدمت ونفوسٌ
تشاحنت وقلوب تباعدت من هذا الأمر.
"أحسنوا الظن"
مما وصلني وأعجبني 👌