إلى زمن قريب ،لم يكن الفضول مربحاً أو مقبولاً أو مباحاً .
بل كأن مذموما ، و من خوارم المرؤة .
بعد عدسة السناب شات التي تتنقل هنا و هناك ، اصبح الترويج للفضول تجارة تعود بالمال الكبير لمن يستطيع ان يشبع فضول الناس و نقله لهم ، لأكبر احداث يومه .
من يستطيع منكم ان يروج لهذه ( السلعة ) فليلحق قبل ان تُشبع الناس فضولها .