واستنهضوني فلمَّا قُمتُ مُنتصباً بثقل ما حمَّلوا من ودِّهم قعدُوا . جاروا عليَّ ولم يُوفوا بعهدهُم قد كنتُ أحسَبهُم يوفون إن عهِدوا!