مَضَى العُمْرُ ما عادَ الذين أُحِبُّهُمْ ولم أَنْسَ ذِكراهُمْ ولا طالَ بي صَبْري وضاعَ صُوَاعي في رِحالٍ كثيرةٍ وما أَحَدٌ عنهُ ولا عنهمُ يدري فيا رَبَّ يعقوبَ اشْفِ قلبي بأوبةٍ ويا رَبَّ أيّوبَ اكشِفِ الضُّرَّ عن صدري