أهلاً قيدوم . . . غداً هو يوم ذكرى ميلادي ولا أدري من هو الغبي الذي سمى أيام الميلاد أعياداً ! أشعر أن أيامي القادمة رتيبة ومملة فكل الأحداث الجميلة أعتقد أني عشتها ، تزوجت من فارس الأحلام تخرجت من جامعة الشقاء أصبحت ماما أد الدنيا . . ماذا بعد ؟! ترى هل سيمنحني الله عمراً لأعيش وأرى أحفادي ؟ هل سيكون إحساس كوني جدّة ( قراند موذر ) جميلاً ؟! ربما ،، سلملم