[عجوز سمنسي]

حديث صاحبي وخلجات نفسه ابثها لكم

//...مدخل..//



حدثتك ذات مساء بأنني كلما تنفست فأنا اتنفسك.!

وكلما حاولت مراراً وتكراراً كتمك بداخلي،،لاستمتع بلذة شعوري بك..

ولكن محاولاتي كلها تنتهتي بالفشل..

تخيل....

رغبتي بوجودك داخلي تفوق رغبتي بهذه الحياه..!

هـا أنا ذا اكتب لك

.

.

.
حديث بين الحب والبغضاء

مساء/صباح الخير,, وانا

اتنفسك

اتنفسك

اتنفسك

بشوق/وحب





كثر بداخلي حديث النفس فشعرت برغبة لمصارحتك بكل مايجول بخاطري

كعادتي لم اشعر بالضيق فأملي بسماع صوتك كان اكبر من ان يتحطم وشعوري بمصارحتك دفعني للحديث عنك مرة اخرى فرسائلي مقطوعة رغما عني ولا ابالي اكتفي بمناجاتك بقلبي عله يصلك مجرد خيال عاشق ولوعة يكابدها من يعتري قلبه رعشة الشوق

كانت اجابتك عنوان للخداع لحظتها رغبت بان اخطرك باهمية اتصالي ولكن ليس حيلة
انتظرت او لربما حاولت تهدئة نفسي باشغالها بالنوم هروب من الواقع ربما جنون

اغمضت عيناي حتى افاجيء بصوت رسالتك قرائتها وابتسمت وكأنها خففت بعض من ألمي شعرت اني افتخر بك امام نفسي حتى قلت بداخلي:هي روحي وفؤادي


قمة الغباء ان اصارحك بمشاعري وانا اعلم ان هذا النوع من مشاعري لاتستحقينه
ابوح لك بخلجات صدري حتى تتضح الصوره حتى تقرأ مشاعري التي لربما لا املك القوه في نطقها وانتي تسمعيني فاحيانا كثيره اكتم مشاعري اشعر بالعجز لااستطيع نطق بعض الكلمات هل هو خجل ام عجز ام ماذا فانا نفسي لا اعرف

لم اجد امامي الا صندوق الوهم او الحديث مع النفس

اشتقت للكتابه لك ولكنني في حالة من السكون والعجز لم اجد دافع او مثير يُخرج مني حروفي بسهوله

حتى الآن اريد ان اكتب لك عن مايجول بخاطري لكنني لا اعرف كيف اسرده بسهوله اجد صعوبه صعوبه بالغه في ذلك

لربما انا اضخم الامور او ان نظرتي للامور قاصرة ام اخجل منك

.

.

.

حبيبتي او ماكانت تسمى حبيبتي : وددت لو ادوس على كل المشاعر لادوس خلفها على جسدك البغيض فكلك اوهام ومجردة من الصدق

لقد اكتشفت كل شي فهنيئا لك حياتك الجديدة