[ضـيّ]

فرحةة يتيم ليلة ا̄لعيد مﭑ ناام !
خالاتهہُ , وخوالهہُ .. مواعدينهہُ
مواعدينهہُ بشت .وشماغ بسّام
ويلعبونهہُ .. ف̲ي ملااهي ا̄لمدينهہُ
مﭑناام .. ۆاحلامهہُ : تحّرااھ قداام
ڳنهہُ يطول أحلامهہُ بـ : راحتينهہُ )
صبحهہ تلاجّء نورھ بـ: ع̵يد الاسلام
ۆ قبل يروح ا̄لمسججد : ملبسينهہُ
جدھ مﭑ بين ا̄لععين ۆ ا̄لجيم واللام
خليهہُ يﭑ فلـانهہُ .. ۆلا - تأأخرينهہُ !
تراقبهہُ بَ/ ع̵يونهھا..ح̉ب ۆهيام
ۆ ع̵يونهھا .. ممّا تكنّهہُ / حزينهہُ
يعرض لہُ ا̄لماضي مثل عرض الافلام
لـ .. مﭑضي آبوهہُ وغلاهہُ وحنينهہُ
يرجيهہُ لـ(سنين ا̄لقسا) ډرع ۆحزام
ۆجنب عل̲ى ص̑كات بقععاا : يعينهہُ
آبو ثـلاث أعوام .. والا 4 أعـواام
يغغاار منهہُ ا̄لبدر .. من̴ ڳثر زينهہُ
صلى وجاء وأمر اللّه اللَي قضىَ تآم
ماَهوب دآري عنه زينه وشينهہٌ
بشتَهـہ عليه مهَندم خيَر هنداَم
واللي بـ / عمرهـ كلهم محتَرينهہٌ
يوَم آطلعواَ للشاَرع انقسمواَ أقساَم
وأهم مـافي القصَه ؟ ملعبينهٌہ
رجَع ولكَن فرحتهـ ضاَيعه ( داَم :
كل ٍمشىَ ) وأخذ ولده بـ/ يمينهہٌ
صاَرواَ خوالهـ فيَ نظر عينه اَصنام
آحيوا بـ .. داخله الجروح الدفينهہٌ
ولا عنَده الا أمه وناَب القَهر سّام
جاَها يبي منَها اليدين الأمينهٌہ
شعورهـ‘ الليَ حس به مثل الإلهاَم
وأول سؤال في باله أبوي وينهہٌ ؟
سؤالَ : لكن كاَن مثل النبا الهّام
لازال باقي في المساَمع .. رنينهٌہ
جتهـٌ تعَدي ماهو تخطي بالاَقدام
وشالته بيديها .. وحبّت جبينهٌہ
أبوكَ جاء الباَرح وقبَل الفجر قام
وشرىَ لك ألعاب , وهدايا ثمينهہ
تراه حبّك وأنتّ غاَرق في الاَحلام
وراح لـ دوامه , والشغل مرسلينهٌہ
لحظهـٌ وهو بين الحقايق والأوهام
والدمع الازرق حاَير فـ .. مقلتينهٌہ
يمّه : ترى ماَنمت والعالم نياَم
ماجاء .. ولاَ لمستَ يديني /يدينهٌہ
مدام رقمَه معك منَ بين الاَرقام
بـ .. أكلمهـٌ , يوم إنك تكلمينهٌہ !
طاَحت ماَكن آلها من الصدمه عظام
ولاعاَد فيها صَبر .. ولاَ سكينهٌہ
قاَلت بدون شعورَ وإدراَك وإلمَام
أبوك ! في تراب القبَر دافنينهٌہ
العاَم ماَت .. ومتّ منَ موتهٌہ العام
وكني بعَد ماَ مات عني سجينهٌہ
أبوكَ جنَدي للوطنَ ضد الإجراَم
عطآك عمرھٓہ دَون داَره ودينهہٌ


"ـــــ اليمہ </3