تمرّ عليك ظروف تشعرك أنها لن تنقضي..
وأنها هي القاضية عليك..
واليوم قد مرت وولّت بلطف الله .. بطريقته لا بطريقتك وتدبيره لا تدبيرك
يقول أحدهم : كيف نصبر ؟
رد عليه صاحبه : مثلما نصوم ونحن متأكدين تماماً أن أذان المغرب سيأتي ..
عندما يكون لديك يقين بأن بعد الصبر فرجا
فليكن يقينك بأن فرج الله آت لا محالة..
تركتُ لرحمة الرحمن نفسي ..
فمالي دون رحمته رجاءُ ..
أنا الإنسان في ظلمي وعجزي ..
وأنت الله تفعل ما تشاءُ ..
أكرمكم ربي براحة البال 🌸🌸