لعمرِي، لئنْ قلّتْ إليكَ رسائلي، ...لأنْتَ الذي نَفْسِي عَلَيْهِ تَذُوبُ فَلا تَحسَبوا أنّي تَبدّلتُ غيركم،...ولا أنّ قلبي، منْ هواكَ، يتوبُ