{وَإِنْ كَانَ طَائِفَةٌ مِنْكُمْ آمَنُوا بِالَّذِي أُرْسِلْتُ بِهِ وَطَائِفَةٌ لَمْ يُؤْمِنُوا فَاصْبِرُوا} [الأعراف: 87]، أبعد هذه الآية المحكمة وأمثالها تصبح النسبة للطائفة المؤمنة مَسَبَّةً وعارًا؟
إنه البعد عن هدي القرآن، والخضوع لمصطلحات الإعلام، فنقول لهؤلاء: {فَاصْبِرُوا حَتَّى يَحْكُمَ اللَّهُ بَيْنَنَا وَهُوَ خَيْرُ الْحَاكِمِينَ} [الأعراف: 87].
أ. د. ناصر العمر