قال ابن الجوزي : فمَن حفظ لسانه لأجل الله تعالى في الدنيا ، أطلق الله لسانه بالشهادة عند الموت ولقاء الله تعالى، ومن سَرَّح لسانه في أعراض المسلمين واتبع عوراتهم، أمسك الله لسانه عن الشهادة عند الموت.