الله يرحم الحال.
صحيح إن لنا اخوان في كل بقاع الأرض مضطهدون وفي سوريا كما ذكرتي.
لكن الأهم هل اليوم الوطني وفق المنظور الشرعي!.
ماأجمل أن تكون وطنيتنا طول الحياة بحمايتها من الأفكار المنحطة والحفاظ على هيبة الدين في جميع بقاعه.وعدم زعزعة الأمن.
والله يحفظنا لنا حكامنا ويرزقهم البطانة الصالحة.