بدون مقدمات
قد تتغير الدمى ولكن السياسة واحدة ,
هناك من هي كالحية الرقطاء لا ترى وناعم ملمسها وهي أشد خطرا
وهناك من هو كالذيخ المتعطش للدم وهذا خطره أقل مهما كشر من أنيابه
عندما يستلم دفة أكبر دولة في العالم رجل مجنون ومتغطرس فإن هذا بشير خير بدمار تلك الدولة
عندها يوقن المسلمون بقيمة الاتحاد
والاتحاد متصدر دائما
صباحكم أجمل