#
كَآنَوُآ أصَدِقَآءْ ثَمَ تحَوَلوْآ لِرَفَقهَ ,
ثَمَ حَدَيَثْ شََحَيَحْ ثَمَ غُرَبَآءَ !
سَعْيََدة بِمَنَْ فََقدَتْ وَأكَثْرَ سَعآدَةً بِمْنَ كْسَبتَ مُؤَخَرَاً ,
فَ آلْمَفَقوَدْ لَم َيكْنَ مُسَتَحْقاً للَبقَآءَ وَآلمْكَسَبْ سََرَورْ لليََوَمْ وَآلَغَدْ . .