ما لذّ لي العيشُ مُذ غابت محاسِنكم :: ولا حلَّت بعد رؤياكم ليَ النِّعمُ قد كان ليلي نهاراً من ضيائكمُ :: فاليوم ضوءُ نهاري بعدكم ظُلَمُ