عرض مشاركة واحدة
قديم 22-04-10, 01:13 am   رقم المشاركة : 3
عناية بالبشرة
عضوة قديرة
خلطات ووصفات عناية بالبشرة
 
الصورة الرمزية عناية بالبشرة






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : عناية بالبشرة غير متواجد حالياً

[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:85%;background-color:black;border:9px double silver;"][CELL="filter:;"][COLOR=sienna][ALIGN=center]


المسرحيات المدرسية



مجموعة من المسرحيات المدرسية التي تناسب جميع المراحل الدراسية



مسرحية(مشهد واحد فقط) : ويــــنـه ؟




المرحلة الدراسية المناسبه : الابتدائية والمتوسطه


فكرة المسرحية :

في أثناء الحفل تدخل طالبتان في وسط الجمهور
وتصيحان فجأة


( وينه .. وينه..وينه..وينه ) ...


وتبحثان من بين المعلمات والطالبات إلى أن يجدن طالبة من


من الطالبات تكون جالسة مع الجمهور طبعا بعد الاتفاق

معها وتأخذانها وتذهبان بها إلى خشبة المسرح والستارة

مغلقة وتخيلان للجمهور أنهن يضربنها ضربا شديدا والطالبة

تصرخ صراخا تمثيليا شديدا حتى ينقطع صوتها ..

ثم يكون هناك تعليق من الداخل :


هذه عقوبة من لا ينتبه ويتكلم مع من بجواره في حفلنا هذا
هههههههه







مسرحية :الطفولة الموؤدة .



هذا المشهد محزن لكنه هادف لكي تتعظ الأمهات والطالبات لتقليل
الخروج من المدرسة سيرا على الأقدام..



هيفاء طفلة صغيرة في الثامنة من عمرها ...
رمز للطفولة والبراءة ....
هيفاء سلسال عذب يشفي النفوس بعذوبته وصفائه ...
وتر يعزف للدنيا أحلى نغم ...
هيفاء هي قرة عين والديها ...هي الأمل الذي يعيشون من أجله في
هذه الحياة بعد الله ..



تذهب إلى المدرسة كل يوم في الصباح الباكر من منزلها
القريب من المدرسة ...


وفي يوم من الأيام تتأخر هيفاء ...وتقلق أمها عليها كثيراً ..
وتكاد تُجن ...ثم تأتيها الصاعقة ... لقد ذهبت ابنتك ضحية لأحد
السائقين المتهورين ...

فتشد الأم حزينه :



حُزْنيْ عليكِ بُنَيّتي أرْدَانِيْ...... سأظلُّ أحْيَا في لظى الحِرْمَان ِ ..
عَصَفَتْ بقلبيْ من فِرَاقِك لوعة...... ُ مَنْ ذ سَكَّنُ لوْعةَ الوجْدَان ِ .
واه عليكِ بُنَيَّتي ...وَصغَيرتي...... واه عليكِ على مدى الأزمان ِ..
واه عليكِ حبيبتي ..و حشاشتي...... قدري أعيشُ أسيرة الأحزان ِ..
هَيْفَاءُ يا نَغَمَاً تردّدَ في الدُّنا ......يحكي البَراءَة في بني الإنسان ِ..
هَيْفَاءُ يا رَمْزاً لكلِّ طفُولة .......عَصَفَتْ بها أيدي العدوِّ الجَانيَ..
هَيْفَاءُ يا سلوى حُرمْتُ حديثهااً..... كانَتْ تردد أعذب الألحان ِ..
أنا لستُ أدري كيفَ أروي قصتي ..؟.... أمْ كيفَ ينْطق بالحديثِ لساني ..
خَرَجَتْ ترومُ ذرا المعالي تبتغي........ علماً ينيرُ بصيرة الحيران ِ..
خَرَجَتْ كأجمل وردة فَوَّاحةٍ........ تَسبي العقولَ بَرقةً وحنان ِ..
ووقَفْتُ في قلَق ٍ أُقَلبُ ساعَتي .......حانَ الرُّجُوعُ فإنَها الثنتان ِ..
سأَُجَنُّ يا قومي .. أريد بُنيتّيَ؟....... هَيَّا ابحثوا عنها بكلِّ مكان ِ..
هيفاءُ.. يا عمري .. أين أنتِ بنيتي ؟..... طال انتظاري جُمِّدَتْ أركانيَ ..
هيفاءُ و أانطفأت حَيَاتَي بعدها...... أنا لنْ أعيش َ بحسرةٍ وهوان ِ..
هذي الحياة سأنتهي من أمرها....... أنا لن أعيش ويأبى لي إيماني ..
ضاعت حياتك في تهور سائق....... باع الحياة بباخس الأثمان ِ..
هل ذاك إنسان ؟ أجيبوا إخوتي .......ما ذاك إلا صورة الشيطان ِ..
أين النظام ؟ أليس ثمة عاقل ......يزن الأمور يقود في إتقان ِ..
ما ذنب أطفال تضيع حياتهم....... ظلما فيا لقساوة الإنسان ِ..
مالي عزاء غير جودك خالقي....... فامنن علي بواسع الغفران ِ..




مسرحية : مكتب الحنان لتأجير الأمهات..


الأفراد: محللة نفسية + سكرتيرة + عدد من الطالبات


يوضع على المكتب لوحة كبيرة مكتوب عليها :
مكتب الحنان لتأجير الأمهات


تتجمع الطالبات عند باب المحللة وينادى بالأرقام عليهن..
تدخل واحدة وتسلم وتقول أريد أم طرماء ماله لسان عشان أمي
بس تهوش كل ماندخل
أو نطلع من البيت..
تدخل الأخرى وتقول أريد أم حضنها كبير مرررررررة عشان
تضمن كل ماأحتاج له..
وأخرى تقول : أريد أم لها لسان عشان تنتبه لي وتسأل
عن وعن إخواني..
تدخل أخرى فتندهش المحللة لأنها ابنتها وتقول أريد أم
ماتترك البيت للخادمة
وتهتم بعيالها وبي أنا ...أنا محتاجتك يمه تنصدم الأم ..
تنصدم الأم ويغلق الستار ويكون هناك رسالة تربوية للأمهات
وأنشودة ..
(قابل للإضافات)


حوار بين بنت وأمها


هذا حوار بين بنت وأمها وفيه تحاول البنت أن توضح لأمها
ماتريده منها وهو ينفع


لجميع المراحل الدراسية..


الحوار:

البنت : أمي إني احبك و احتاج إليك دائماَ احتاج أن تكوني قريبة مني ..
البنت: أمي حسسيني دائماَ بحنانك.. بقربك مني ..
عامليني كصديقة فإنني ياأمي حتى ولو كبرت احتاج اليك .
احتاج أن ( تضميني – تقبليني – تربتي علي ) بين فترة وأخرى ..
أمي ...أرجوك لا تبخلي علي ..
البنت : أمي احتاج منك أن تجلسي معي دائما , أن تسأليني
عن مشكلاتي وتنبهي
يا أمي للوقت الذي تسألينني فيه فإذا كنت ثائرةَ أو عصبية المزاج
فأرجوك أن تتركيني قليلاَ حتى أهدأ كي لا أقسو عليك
بكلمة أو نظرة فتكون سبب في سخط الله علي ..
البنت / أمي اسأليني دائما عن يومي الدراسي
( كيف قضيته – وأهم الأحداث التي حصلت لي خلاله )
اسأليني عن رفيقاتي الآتي أماشيهن ولا بأس يا أمي إذا
ردعتني بكلمة طيبة


أو لمسة حنونة عن خطأ ارتكبته وحتى إذا لم استمع
لنصحك في التو
فلا تيأسي مني ولا تتركيني وإنما اسعي لتوجيهي
ونصحي باستمرار ..
البنت / أمي تعالي إلى مدرستي زوريني دائماَ اسألي معلماتي عن مستواي
الدراسي, اسأليهن عن
أخلاقياتي , اسأليهن عن موهبتي وشجعيني ياأمي على
تنميتها وتطويرها ..
البنت : أمي لا تنهريني أو تأنبيني أمام أي شخص حتى ولو كان قريب ..
ويكفي منك أن تنظري إلي بطريقة تشعرني بخطئي و تجعلني أتلافاه .
البنت: أمي إذا رأيتني متعبة أو منزعجة اسأليني عن سبب تعبي
وانزعاجي ولا تظني دائماً أنني مريضة أو مرهقة فربما يكون لدي
مشكلة أريد لها حلا ً أو أمر يزعجني وأريد أن يشاركني
أحد على التفكير به وتحمله معي ..

البنت / أمي إذا تحدثت معك فاستمعي إلي بإنصات ولا
تنشغلي عني بمشاهدة تلفاز أو قراءة مجلة..
وأرجوك يا أمي أن تحاوريني فأنا أريد أن اشعر بأن لي وجود
بين أفراد
أسرتي ولا تقولي لي لا تتكلمي فأنت صغيرة لا يا أمي..
أرجوك دعيني أشاركك التفكير في الأمور التي تخص
عائلتي واتركيني أعبر
عن رأيي وأبين لك وجهة نظري في الأمور لأعتمد على نفسي
وأكون قادرة
على تحمل المسؤولية في المستقبل ..
البنت : أمي احبك واعرف انك تحبينني وتريدين مني أن أكون
انجح إنسانة
على وجه الكون لذلك يا أمي أيتها الشمعة التي تحرق نفسها
لتضيء لمن
حولها أيتها المربية العظيمة التي تضحي بنفسها من أجلي
ومن أجل إخوتي
لتجعل منا جيل مسلماً صالحاً قوياً بكلمة الحق وبراية
التوحيد
اصبري على تربيتنا واعفي عن زلاتنا فإن الله غفور رحيم ,
واطلب الله عز وجل أن يقدرني على برك وطاعتك وتعويضك
عن كل جهد بذلتيه
و كل عناء غانيتيه في سبيل تربيتي ..
ولك مني يا أمي جزيل الشكر وبالغ العرفان ..
و تقوم إحدى الطالبات أو المعلمات بدور الأم...




مسرحية: الخوف من الامتحانات


مشهد فكاهي وممتع وقصير ، عن مخاوف الطالبات من الامتحانات ،
فبدأت بالصف عند توزيع جدول الامتحان وتعليقات كل بنت
ورهبة بعض الطالبات ،


وانتقلنا لمشهد في بيت أحد الفتيات وهي تدرس للامتحان لوحدها ،
فتأتي فتاة أخرى متنكرة بشكل شبح
(لباس أبيض كامل مكتوب عليه (الامتحان) )
تمثل دور شبح الامتحان الذي يراود الطالبات في فترة التحضير ....
فتجري الفتاة ويجري الشبح خلفها بشكل فكاهي فإمّا تغلبه
أو هو يغلبها ....






مسرحية: قلبي..


فقرة طريفة ومفيدة في نفس الوقت عبارة
عن مشهد :




السيدة العجوز للطبيبة: أنا اشتكي من ألم في بطني ورأسي..وقلبي...
أقدامي تألمني....وظهري.....
و تعدد عليها كل شيء..وبشكل عفوي ومضحك .....
(يكون بلهجة العجائز)

الطبيبة : حسنا....سنعمل لك تحاليا وأشعة...لنرى ماسبب كل
هذه الأمراض؟؟؟؟
ثم تنادي للممرضة وترافقها لمكان آخر...
وبعد فترة بسيطة تعودان معا بنتيجة الأشعة والتحاليل للطبيبة التي ترفعها
وتتطلع عليها ثم تقول


للمريضة المسنة: يا والدتي مافيك غير العافية كل النتائج
سليمة تماما ..

العجوز بغضب وانفعال : لا لا..أنا لاانام الليل
ولا ارتاح بالنهار..
أنا .......
وتبدأ تعيد شكواها من جديد بشكل ... طريف...!!!

الطبيبة: إذا...لابد من إجراء عملية جراحية لنكتشف
السبب الخفي....
وتقوم الطبيبة والممرضة بإجراء العملية بشكل مبسط
حيث يتم استلقاء المرأة على طاولة وتغطى بشرشف
ابيض..

ولدى الطبيبة ومساعدتها أدوات الجراحة
كالتالي( ملعقة كبيرة جدا- مطرقة - منشار - مفتاح للماء -
مشرط - سكين.....)
وتقوم الممرضة بتناول الأدوات واحدة واحدة للطبيبة الجراحة...
وهي في كل مرة ترفضها لأنها غير مناسبة...
وهكذا حتى تعطيها المشرط...فتأخذه ثم المقص..وتأخذه أيضا...
ثم تبدأ بإخراج الأمراض التالية من المريضة:
الحسد....الحقد....الغيبة.....الكذب....النميمة..... .الغفلة عن الذكر....
وتكون هذه الأمراض مكتوبة على ورق كبير...
]
ترفع الطبيبة كل مرض في الورقة بعد استخراجه
ليقرأه الحضور...
















يتبـ ع



[/ALIGN]
[/CELL][/TABLE1][/ALIGN]







التوقيع

آخر تعديل عناية بالبشرة يوم 22-04-10 في 01:33 am.
رد مع اقتباس