البيت كان انزل من مستوى الشارع
وكان مظلم من الداخل الحقيقة مظلم لدرجة انني لم أتبين من الذي امامي و فتح الباب
..
بكل حماقة لبيت نداء من طلب مني الدخول
وكانت زوجة الاب
..
سمعت عنها من زميلاتي ..
اخبار متفرقة .. لكن أمامها اختفى كل شيء
..
تذكرت قصص كنت اطلع على صورها يجلبها ابن خالتي لشقيقاتي .. الذي اصبح فيما بعد عميد كلية اللغة ..
بالنسبة لي كانت مخيفة ..
طويلة بالنسبة للقصري و نحيلة جدا لمتانتي آنذاك هههه
سحبتني .. وضمتني بقوة
حتى احسست ان رأسي دخل بين ضلوعها
..
الوضع بالنسبة لي جديد ههههه
لم اعتد على هذه الحركات ههه ما عدا قبلة من والدي رحمه الله ما زالت احس بدفئها على وجنتي .. حتى الان
ضغطت بيديها بين كتفي ..
وأنا مثل الحجر ..
وقالت : بعد ان أشبعت حنين في داخلها
ما تطلبين ..؟؟
..
.. أيقظت زميلتي ، ولن أنسى ذاك النعاس في عينيها
وبدون أدنى كلمة أمسكت بيدي و خرجت من المنزل و وقفت بي نهاية طريقهم واشارت الى منزل في الشمال وقالت : هذا منزلهم ..
وغادرت ..
و انا ضائعة بعد ضمة المرأة
..
علمت فيما بعد أنها لم ترزق أطفالا
..
انتهت