عرض مشاركة واحدة
قديم 24-06-18, 09:17 pm   رقم المشاركة : 1
ملح ـوس
عضو فضي
 
الصورة الرمزية ملح ـوس





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : ملح ـوس غير متواجد حالياً
Unhappy وهذا بسبب الانحراف العجيب


جرح قلبي مقطع الشغالة اللي ضربت رضيع
وقد احترقت احشائي من قبل من = مشاهد أليمة = كثيرة


فنسخت شيء من الورد قد كتبته حسب المزاج المتاح

والان المزاج تعبان ولا شك








الشغالة كانت من الموبقات واصبحت من الواجبات



السائق كان من الكبائر واصبح من الاحسان والبر والتقوى ؟



عللوا اختلاء المرأة بالسائق وانه ليس خلوة طيب والبيت ؟

علما هي خلوة و خلوة السيارات بكل العالم

حصل ويحصل بها اكثر الموبقات على فكرة

ثم كثير قام بتظليل الزجاج من باب الحفاظ اكثر والصحيح للاختلاء اكثر

المرأة عندما تملك الثقة بنفسها هنا تكون مرأة فاعله لاممتهنة و مستغلة

وتستغل بكل شيء حتى بالدعايات والتجارة

وكم ممن ضاعت حياتها تماما = في كثير من بلاد العالم

ومفترض ان الاسلام يجعل المرأة مقدسة لا مهمشة


كما يحدث من بعض الناس او بعض المجتمعات


وبهذا الحال سوف ينضر بالمقام الاول الاطفال ولاشك


لذالك




وعموما


عجايب كل هالدنيا عجائب دموع وهم ومفارق حبايب







ولكن سوف يمر سالفة سواقة النساء مثل مامر غيره

غيره مما كان في زمانه يستشرف الكهنوتيين نتائجة مثل الابتعاث للخارج

او البلوتوث والنت وجوال الكام وغيرها كثير وكثير وكل استشرافاتهم = خرطي



وليتهم استشرفوا عن الشغالة والسائق في زمانهم انما تحول الامر الى جعله من الدين

وجعلوه من الاحسان وعمل الخير

وزكنوا على الناس الاحسان لهم

وحثوهم على الاهتمام بهم = بطريقة تضرهم


وبنفس الوقت نشروا عدم الاحسان للاهل والنساء وكذالك الشباب والمراهقين

وشككوا الناس في انفسهم

ونصبوا انفسهم مستشارين ومفتين وقضاة وعلماء

وكل بضاعتهم ستايلات واشكال ابتدعوها + حفظ كم كلمة من اصنامهم

وهذا يدل ان هالبشر خاصة من يبتدع بالدين ويؤلف من رأسه


انهم فقط يشبعون شهواتهم



شهواتهم وشهرتهم واستشرافهم وواصيتتهم على خلق الله وكأن الناس همل؟


وخلقوا تفرقه بين الاهل وبين الاخوة وبين الاباء وابناءهم

ودهوروا الناس بمعنى الكلمة


حتى وصل الامر الى الافتراء على الله عيني عينك ؟

بجعل الطقوس هي الدين وغيره تحصيل حاصل بل


بل يفترون على الله حتى يستمر مجدهم الذي اخذوه بإٍسم الدين


والدين منهم براء ومحمد عليه الصلاة والسلام منهم براء


وقد وصل الامر الى الافتراء على الله


ويذكر كثير منهم بختم الصلاة على المصطفى بقولهم :

(وعلى خاتم الانبياء (والمرسلين)؟


وهذا افتراء على الله وهذا من جيبه لامن قران ولا حديث

و

هكذا يحدث وسوف يحدث من اصحاب اشراك الانبياء بالله




قال تعالى بسورة الاحزاب:

مَّا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِّن رِّجَالِكُمْ وَلَٰكِن رَّسُولَ اللَّهِ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ ۗ وَكَانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا (40)
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْرًا كَثِيرًا (41) وَسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلًا (42)
هُوَ الَّذِي يُصَلِّي عَلَيْكُمْ وَمَلَائِكَتُهُ لِيُخْرِجَكُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ ۚ وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيمًا (43)

صدق الله العظيم ..


^
( لم يكن اب لاحد من رجالكم )


لم يذكر الانبياءوالمرسلين

والتعبير واضح خاتم النبين


وقال في سورة آل عمران :

وَمَا مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ ۚ أَفَإِن مَّاتَ أَوْ قُتِلَ انقَلَبْتُمْ عَلَىٰ أَعْقَابِكُمْ ۚ وَمَن يَنقَلِبْ عَلَىٰ عَقِبَيْهِ فَلَن يَضُرَّ اللَّهَ شَيْئًا ۗ وَسَيَجْزِي اللَّهُ الشَّاكِرِينَ (144) وَمَا كَانَ لِنَفْسٍ أَن تَمُوتَ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ كِتَابًا مُّؤَجَّلًا ۗ وَمَن يُرِدْ ثَوَابَ الدُّنْيَا نُؤْتِهِ مِنْهَا وَمَن يُرِدْ ثَوَابَ الْآخِرَةِ نُؤْتِهِ مِنْهَا ۚ وَسَنَجْزِي الشَّاكِرِينَ (145) وَكَأَيِّن مِّن نَّبِيٍّ قَاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ فَمَا وَهَنُوا لِمَا أَصَابَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَمَا ضَعُفُوا وَمَا اسْتَكَانُوا ۗ وَاللَّهُ يُحِبُّ الصَّابِرِينَ (146) وَمَا كَانَ قَوْلَهُمْ إِلَّا أَن قَالُوا رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَإِسْرَافَنَا فِي أَمْرِنَا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ (147) فَآتَاهُمُ اللَّهُ ثَوَابَ الدُّنْيَا وَحُسْنَ ثَوَابِ الْآخِرَةِ ۗ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ (148)



صدق الله العظيم




وقد ذكر الله سبحانه وتعالى الذين انعم عليهم من النبيين والصديقين والشهداء


وقال عليه الصلاة والسلام للمشركين ( قتلانا في الجنة وقتلاكم بالنار)


وقال عليه السلام =انتم شهداء الله في ارضه

اعظم شهادة مايشاهده المسلم بعينه سواء في بيته او مما حوله


لذالك لم يعد الناس شهداء بقدر ماصاروا امعات لمن يوجههم بخرافات


وحتى الرسل لم يذكر على لسانهم لفظة شهيد بمعنى = قتيل

انما شهيد بمعنى حي و طالما هو بينهم

وهذا قاله عيسى عليه السلام وذكر بسورة المائدة

قال تعالى :
مَا قُلْتُ لَهُمْ إِلَّا مَا أَمَرْتَنِي بِهِ أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ ۚ وَكُنتُ عَلَيْهِمْ شَهِيدًا مَّا دُمْتُ فِيهِمْ ۖ

فَلَمَّا تَوَفَّيْتَنِي كُنتَ أَنتَ الرَّقِيبَ عَلَيْهِمْ ۚ وَأَنتَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ (117)


صدق الله العظيم


وبصريح القرآن فالله سبحانه هو الشهيد على خلقه


وليس من يقتل حتى بسبيل الله وهو اعظم اجر يناله المسلم بحق

لذالك قد يحدث بشهادة ان مسلم يقتل ولكن القتل لمن يمنعه من قول الحق

بعكس من يقول الكذب والافك وينسبه الى الله او الى رسوله او الى المسلمين وعموم الناس


وقد حرم الله الظلم والقتل اعظم ظلم




انما القتل يسمى بإسمه وهو قتل لا استشهد = والقتل محرم

اعظم حرام هو دم المسلم والقتل بوجه عموم = الا بحق


ومن هذا الحق ازالة الشرك كمافعل المصطفى عليه الصلاة والسلام بحربه للمشركين


وهنا انقل بعض ماورد بالقران الكريم :
.
{وكذلك جعلناكم أمة وسطاً لتكونوا شهداء على الناس ويكون الرسول عليكم شهيداً.
وما جعلنا القبلة التي كنت عليها إلا لنعلم من يتبع الرسول ممن ينقلب على عقبيه.
وإن كانت لكبيرة إلا على الذين هدى الله، وما كان الله ليضيع أيمانكم . إن الله بالناس لرؤوف رحيم} البقرة 143.


{إن يمسسكم قرح فقد مس القوم قرح مثله، وتلك الأيام نداولها بين الناس وليعلم الله الذين آمنوا ويتخذ منكم شهداء، والله لا يحب الظالمين} آل عمران 140.


{وجاهدوا في الله حق جهاده، هو اجتباكم وما جعل عليكم في الدين من حرج، ملة أبيكم إبراهيم، هو سماكم المسلمين من قبل وفي هذا ليكون الرسول شهيداً عليكم تكونوا شهداء على الناس ..} الحج 78.

{ومن يطع الله والرسول فأولئك مع الذين أنعم الله عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين، وحسن أولئك رفيقا} النساء 69.

وأشرقت الأرض بنور ربها ووضع الكتاب وجيء بالنبيين والشهداء وقضي بينهم بالحق وهم لا يظلمون} الزمر 69

{عالم الغيب والشهادة الكبير المتعال} الرعد 9.




صدق الله العظيم





^





لذالك احاول صياغة الموضوع بطريقة اخرى واقول


انه



ليس بصحيح من خلق اسم شهيد ( ثم قام بالنحيب عليه ) وصنع له تماثيل!


فالقران العظيم لم يرد به هذا اولا

وثانيا وحتى الانبياء والرسل لم يرد في كلامهم

اضافة ان الله سبحانه بالقرآن ذكر عن المصطفى عليه الصلاة والسلام

(وَمَا مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ ۚ أَفَإِن مَّاتَ أَوْ قُتِل)


والله سبحانه لايعجزه شيء

ولايحتاج اصحاب صناعة اللغة ان يقول شيء حسب صنعته ثم ينسببه لله

بل هذا من الافتراء على الله

وكذالك تعبير القرآن اوضح تعبير وليست المسئله اهواء


لذالك لما الاصنام خلقوا افك وحددوه

وجعلوا الناس مخدرين و لاقيمة لهم


ولا يكون لأحد قيمة = الا من خلالهم اي الاصنام


واصبح الناس لايشعرون انهم شهداء الله في ارضه

وان فيهم خير واحسان

وممكن الله سبحانه يصطفيهم ويجتبيهم ويفتح لهم الخير كله

ويخرج منهم عباد صالحين




ويجعلهم قبل هذا اهل صلاح وفلاح

(ان الله لايغير مابقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم)

والنفس وردت بالزوجة والمرأة


والمرأة وردت شهادتها ايضا بالقران

في قوله تعالى بسورة البقرة آية 282

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا تَدَايَنتُم بِدَيْنٍ إِلَىٰ أَجَلٍ مُّسَمًّى فَاكْتُبُوهُ ۚ وَلْيَكْتُب بَّيْنَكُمْ كَاتِبٌ بِالْعَدْلِ ۚ وَلَا يَأْبَ كَاتِبٌ أَن يَكْتُبَ كَمَا عَلَّمَهُ اللَّهُ ۚ فَلْيَكْتُبْ وَلْيُمْلِلِ الَّذِي عَلَيْهِ الْحَقُّ وَلْيَتَّقِ اللَّهَ رَبَّهُ وَلَا يَبْخَسْ مِنْهُ شَيْئًا ۚ فَإِن كَانَ الَّذِي عَلَيْهِ الْحَقُّ سَفِيهًا أَوْ ضَعِيفًا أَوْ لَا يَسْتَطِيعُ أَن يُمِلَّ هُوَ فَلْيُمْلِلْ وَلِيُّهُ بِالْعَدْلِ ۚ وَاسْتَشْهِدُوا شَهِيدَيْنِ مِن رِّجَالِكُمْ ۖ فَإِن لَّمْ يَكُونَا رَجُلَيْنِ فَرَجُلٌ وَامْرَأَتَانِ مِمَّن تَرْضَوْنَ مِنَ الشُّهَدَاءِ أَن تَضِلَّ إِحْدَاهُمَا فَتُذَكِّرَ إِحْدَاهُمَا الْأُخْرَىٰ ۚ وَلَا يَأْبَ الشُّهَدَاءُ إِذَا مَا دُعُوا ۚ وَلَا تَسْأَمُوا أَن تَكْتُبُوهُ صَغِيرًا أَوْ كَبِيرًا إِلَىٰ أَجَلِهِ ۚ ذَٰلِكُمْ أَقْسَطُ عِندَ اللَّهِ وَأَقْوَمُ لِلشَّهَادَةِ وَأَدْنَىٰ أَلَّا تَرْتَابُوا ۖ إِلَّا أَن تَكُونَ تِجَارَةً حَاضِرَةً تُدِيرُونَهَا بَيْنَكُمْ فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَلَّا تَكْتُبُوهَا ۗ وَأَشْهِدُوا إِذَا تَبَايَعْتُمْ ۚ وَلَا يُضَارَّ كَاتِبٌ وَلَا شَهِيدٌ ۚ وَإِن تَفْعَلُوا فَإِنَّهُ فُسُوقٌ بِكُمْ ۗ وَاتَّقُوا اللَّهَ ۖ وَيُعَلِّمُكُمُ اللَّهُ ۗ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ



صدق الله العظيم




والعلة = النسيان

وعلة النسيان لكل انسان = وهي نعمة


ولولا النسيان لمات الناس بحسراتهم


والمرأة لانها معرضة اكثر بسبب الحمل والولادة

لذالك معرضة للنسيان اكثر من الرجل



وليس كما يصوره بعض الناس


اوبعض من يسمون علماء او دعاة ومشائخ


وقد وضعوا لهم قدسية = ويعبدون الرسول من دون الله


ويعبّدون الناس لهم

وهذا حتى يستطيعون ان يستمرون بحالهم وانهم فقط اولياء الله


وان ولاية الله لا تكون الا لهم او من خلالهم


و اما الناس فالناس يعتبرونهم مسرح لخرافاتهم


ويستمتعون بجعلهم يمشون خلفهم حتى القبر


وبعد القبر = سوف تظهر الحقيقة كاملة



والحقيقة ان المسيحي يعبد عيسى والصوفي يعبد محمد



ولكن الفرق ان هناك عبدالمسيح

ولايوجد عبدمحمد



انما يوجد عبدالله


وعبدالله تشمل عيسى ومحمدعليهما الصلاة والسلام



واسم محمد لم يكن معروف او مشهور

ومنقول يقول :

لقد سمَّت العربُ في الجاهلية رجالاً من أبنائها محمداً، منهم محمدّ ابن حُمْرانَ الجعفي الشاعر، وكان في عصر امرئ القيس بن حُجْر، ومحمّد بن بِلال بن أُحَيحة بن الجُلاح، وأحيحةُ كان زوجَ سَلمى بنت عمرو بن لبيد النَّجَّارية،ومحمّد بن سفيان بن مُجاشع بن دارم، ومحمَّد بن مَسْلَمة الأنصاري سمِّي في الجاهلية محمداً، وأبو محمَّد مسعودُ بن أوس بن أصْرَم بن زيد بن ثَعْلَبة، شَهِد بدراً. ومحمد بن خَوْلىّ.
وقد سَمَّت العربُ في الجاهليّة أحمد. منهم أحمد بن ثمُامةَ بن جَدْعاء: بطنٌ من طيِّئ، وأحمد بن دُوَمان بن بَكِيل: بطنٌ من هَمْدان، وأحمد ابن زَيد بن خِداش: بطن من السَّكاسك. وبنو أحمد: بطنٌ من طيئ. ويَحْمَد: بطنٌ من الأزد. ويُحْمِد: بُطَين من قُضاعة.
و محمد مشتق من الحمد، وهو مُفعَّل، ومفعَّل صفة تلزم من كثر منه فعلُ ذلك الشيء. روى بعض نَقَلة العلم، أن النبي صلى الله عليه وسلم لما وُلِد أمَرَ عبدُ المطّلب بجزورٍ فنُحِرت، ودعا رجالَ قريش، وكانت سُنَّتهم في المولد إذا وُلِد في استقبال الليل كفَؤُوا عليه قدراً حتى يصبح، ففعلوا ذلك بالنبي صلى الله عليه وسلم، فأصبحوا وقد انشقَّت عنه القِدرُ وهو شاخصٌ إلى السماء. فلما حضَر رجالُ قريشٍ وطَعِموا قالوا لعبد المطَّلب: ما سمَّيتَ ابنك هذا؟ قال: سمَّيتُه محمّداً. قالوا: ما هذا من أسماء آبائك. قال: أردت أن يُحمَد في السموات والأرض.
ومحمد الذي حُمد مرة بعد مرة اي كثيرالحمد,واما محمود الذي حُمد مرة واحدة,وأيضاً حامد وحميد واحمد وحماد وحميدان كلها مشتقات من الحمد.
واشهر محمد بن عبد الله رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم.



^


ثم اصبح اسم محمد اسم عالمي


اسم عالمي الى درجه من يقول محمد يعني مسلم حتى لو مسلم بالاسم

حتى في بلاد من يسمى ب محمد يأخذ جائزة


وقد وصل الى ان الناس اصبحت تطلق على العمال والخدم والاعاجم لفظ محمد


وحتى بالاسواق الاطفال يقولون لاي اجنبي محمد يامحمد


اسم محمد وصل الافاق وقبل الاسلام لم يعرف كما عرف بعد الاسلام



ولكن الان على كثرة الشعوب اللتي اسمها مسلم وفيها اسم محمد بكثرة

هذه الشعوب وبحكم الصوفية والرافضية والبهائية والاحمدية وغيرها

و لو جاء زمان وقادهم شخص = واستطاع ان يجعلهم يعبدونه

بإٍستغلال عواطفهم


او

بسبب مايوفر لهم من كنف عيش و خيرات ثم


ثم يجندهم ويجعلهم يحاربون ويقاتلون من اجله سوف يفعلون


وطبعا سوف ينشر دينه ولو كان مذهب باطل


وهذا فعله القرمطي الذي اخذ الحجر الاسود لاكثرمن عشرين سنة



وسوف يحدث هذا طالما هناك شعوب وهناك قاده عبر الازمان


والتاريخ مليء بمثل هذااا




لذالك المسئلة ليست عواطف او تجني او افتراء على الله والعياذ بالله



انما المسئلة ان يصفوا الدين الحنيف على ملة ابراهيم عليه السلام

وعلى سنة محمدبن عبدالله عليه افضل الصلاة واتم السلام

حتى تعود الحياة الى الناس ويعرفون الربوبية الحقة


ويعلمون الابوة والاموومة والاخوة والصاحب والصاحبة



ويحيون حياتهم قبل ان يأتي زمان اقوام ينتهكون المحرمات بإسم الاسلام


وقد يقتلون اهل البيت ويشردون العرب كما فعلوا من قديم



ومعلوم ان تقادم الضلال لايصححه ولاكثرة اتباعه ولا ماكتب من اجله


انما الحق حق ودائما من يتبع الحق هم القلة


اما العامة فهم مساكين وغالبا يعبدون مشائختهم او مايسمونهم علماء

= والذين لايعطونهم رزق ولا ينفعونهم بدنيا


وان ما ينفع الناس هو رب البيت جل جلاله و الذي يرزقهم


والناس تحتاج الامن و الرزق


ومن يعطي الرزق والامان = اعطاه الله لقب الرب


حتى رب الاسرة ورب المنزل


لو رجع المسلمون الى الاسلام النقي الصافي


سوف يفتح الله لهم ابواب السماء


وهذا حدث لامم تخلصت من موروثها اللذي اكهلها من حيث لايشعرون



وعندما يتخلصون سوف يعلمون ان الحياة مسئولية الجميع


والاسلام اعظم دين بحفظ البيت والاهل والرحم والجار وكل قيمة اخلاقية صحيحة



ولم يكن الاسلام في زمان من الازمان مصدر عذاب للناس كما يحصل الان


يحصل من خرفات وبدع ومذاهب جعلت البسطاء يتحلقون حول الاضرحة


بكل اصقاع العالم

ومن الديانات الاخرى ايضا حول الاديرة والمعابد


وماتسبب بضلال ا الامم عبر الازمان الا عبادة الاموات





وهي مستمرة طالما هناك من ينفخ فيها ويؤلف الكتب من اجلها


وكل الناس في العالم كله = يتمنون ان تزول


ولكن كثير من المشركين منغمسين بشركهم

ويخوفونهم من و هم وان السماء سوف تقع على الارض



ولكن لايوقع السماء على الارض الا الشرك بالله


ومن يشرك بالله فقد احتمل بهتان عظيم



وعليهم التوبه من كل مايفترون على الله وعلى رسله


وعلى القران وعلى حياة الناس وخصوصياتهم


والله سبحانه المولى نعم المولى ونعم النصير



والحمدلله رب العالمين






التوقيع

الحمدلله رب العالمين
آخر تعديل ملح ـوس يوم 24-06-18 في 09:28 pm.
رد مع اقتباس