اعرف عجوزا تجاوز عمرها الثمانين ( عسى الله يمد ف عمرها ) بنشاطها و حيويتها كابنة الاربعين
و نعزو ذلك لتسامحها فلا يعرف قلبها ضغينه على احد حتى انه عندما سرقت استراحة لها توجهت للقبله ودعت على السارقين اللهم ان كانوا في حاجة لما سرقوا فبارك لهم فيه
و ان كانوا سرقوا ( فسق ) فاهدهم و اجعل ماسرقوا سببا في هدايتهم وعساهم بالف حل .!!!
شكرا لك اخي للرجولة معنى