يّ دمعة آلشُوق ! قولِيْ لِي ، وشّ أسَويْ ؟ ! وِش حِيلة آلليَ تعَبّ مِنْ ضَيقة آحسَآسهَ ! و آسسمعك كأنك " تصًوت ليْ " ! لِآ تكتبيييين ! . . . . . . . . . لِآ تنآدينْ ! لِآ ترسًمينْ الحِلم / و آطيآف الحَنين ؛ " انا و هم " . . . . . . . . . مَ تفهميّن