يَسْرنا ان نَتَقَدَم بِأَسْمَى آَيَات الْتَّهَانِي وَالْتَّبَرَيْكَات
لِصَاحِب السْمِوَالْمَلِكِي الْامِيْر سُلْطَان بْن عَبْدِالْعَزِيْز نَائِب رَئِيْس مَجْلِس الْوُزَرَاء
وَزَيْر الْدِّفَاع وَالطَّيَرَان وَالْمُفَتَّش الْعَام وَالْنَّائِب الْثَّانِي صَاحِب الْسُّمُو الْمَلَكِي الْأَمِيْر نَايِف بْن عَبْدِالْعَزِيْز
وَزِيَر الْدَّاخِلِيَّة وَلِصَاحِب الْسُّمُو الْمَلَكِي الْامِيْر سَلْمَان بْن عَبْدِالْعَزِيْز امِيْر مِنْطَقَة الْرِيَاض وَلِرَئِيس الْحَرَس
الْوَطَنِي صَاحِب الْسُّمُو الْمَلَكِي الْأَمِيْر مُتْعَب بْن عَبْدِالْلَّه بْن عَبْدِالْعَزِيْز وَزِيَر الْدَّوْلَة وَعُضْو مَجْلِس الْوُزَرَاء
حَفِظَهُم الْلَّه وَرَعَاهُم وَأَطَال فِي أَعْمَارِهِم
وَللأَسِّرِه الْحَاكِمِه وَلِلْشَّعْب الْسُعُوْدِي الْكَرِيْم كَافَّة
وَلِلِأُمَتَين الْعَرَبِيَّه وَالْإِسْلَامِيَّة
بِمُنَاسَبَة عَوْدَة خَادِم الْحَرَمَيْن الْشَّرِيْفَيْن
الْمَلِك عَبْدِالْلَّه بْن عَبْدِالْعَزِيْز ال سَعْوُد
مِن رَحْلِه عِلَاجِيَّة تَكَلَّلَت بِالْنَّجَاح وَلِلَّه الْحَمْد ، اطُّال الْلَّه فِي عُمْر مَلِيْكِنَا الْمَحْبُوْب ابُو مُتْعَب
وَاخْوَانِه وَابْنَاءَه عَلَى الْطَّاعَة وَنُصْرَة الْحَق وَحِفْظِه ذُخْرَا لِلْبِلاد .