في ليله من ليالي الف ليله وليله في نفس الميعاد اقبلت كعادتها شهرزاد....لتحكي لشهريار اجمل مالديها من حكايات وارق الكلمات......
بلغني ايها الملك السعيد ذو الراي الرشيد ان الشاطر(محمد) خطفت قلبه الموعود ست الحسن
فذهب لاسرتها وقال لهما بكل امتنان.. قلبي يريد الأطمئنان...
وفي يد ابنتكم الامان..
فاعلن القبول ليبدا فرح العروسان ..
وعلت الزغاريد المكان........ وتحدد في شهرشوال الزمان يوم الاربعاء 20 / 10
ولو كنتم نسيتم الحكايه تعالوا شوفوا من البدايه في قاعه شهاليل