كم عدد شعب الصين :)
 

الأولى على دفعتها ومعدلها 4.93 وقال لها الدكتور أثناء المقابلة: "لا تتفلسفي"
إجابة حول المغامسي والدوسري والشيحي تحرم طالبة من التعيين "معيدة"!

سلطان المالكي - سبق - الرياض: اشتكت فتاة سعودية قدمت طلباً للعمل كمعيدة بجامعة الإمام بن محمد بن سعود، من عدم قبولها، على الرغم من تحقق كل الشروط المطلوبة فيها، وكذلك قبولها مبدئياً، فيما لم توضح المقابلة معها، التي كانت مدتها أربع دقائق، سبباً مقنعاً لعدم قبولها.

وأكدت الطالبة "أمل. س. ش" أنها الأولى على دفعتها، ومن مواليد 1408هـ، أي أن شروط القبول كمعيدة تنطبق عليها، بجانب أن معدلها 4.93 من 5، في مرحلة البكالوريوس بتقدير ممتاز مع مرتبة الشرف، وأنها الأولى على كلية الدعوة والإعلام بالجامعة نفسها، علاوة على حفظها لكتاب الله كاملاً، وحصولها على شهادة في الكمبيوتر وشهادة حسن سيرة وسلوك.

وروت الطالبة لـ "سبق" ما احتوته المقابلة معها التي كانت مدتها أربع دقائق، قائلة: "أُلقيت عليّ أسئلة خلال المقابلة عن الشيوخ الذين أتابعهم، وقلت لهم: إنه لا يوجد شيخ بعينه، إلا أن الشيخ المغامسي يجذبني للمتابعة. فسألني المقابل: لماذا؟ فلما أجبته بأن أسلوبه علمي ويخاطب العقل، قاطعني قائلاً: لا تتفلسفي".

وأضافت أنها سُئلت عن الكُتّاب الذين تتابعهم، فقالت إجابتها السابقة نفسها، وأنها لا تتابع كاتباً واحداً أو اثنين، ولا يوجد أحد محدد، إلا أن متابعتها غالباً تميل للكاتبين سعد الدوسري وصالح الشيحي.

وتفاجأت أمل بعد ظهور النتائج باستبعاد اسمها، بينما قُبلت من هي أقل منها معدلات وتقديراً، وكلما ذهبت لموظف تسأله عن أسباب استبعادها لا يجبيها أحد بشكل مقنع، فيما قال بعضهم: إن المقابلة كانت "فكرية" وأنها لم تجتز "فكرياً".

وتساءلت الطالبة أمل: "هل الأسئلة المضحكة والمشكوك في مغزاها كفيلة باستبعادي فكرياً؟ وهل الأسماء التي ذكرتها مشكوك فيها؟".

وطالبت المسؤولين بإنصافها عاجلاً، وتعيينها معيدة أُسوة بمن هن أقل منها معدلاً ومن تخصصات أخرى، قُبلن معيدات في تخصصها نفسه، والأخذ بكلام خادم الحرمين الشريفين عندما ذكر أن الوطن للجميع والفرص متكافئة لجميع المواطنين، ووضع هيئة لمكافحة الفساد لإنصاف المواطنين، فهي تناشدهم بإنصافها

عندنا معيديات كانن راسابات بكذا ماده بدراستهن يعني معدلهن منخفض
وصارن معيديات كيــــــــــــــف؟ الله أعلم

ذكرتني بالذي مضى :(

كنت لسبب ما أحد الحاضرات للمقابلات الشخصية التي تجريها أحد الكليات مع الطالبات
المرشحات للقبول في مرحلة الماجستير والتي اقتصرت على تواجد 3 دكتورات ودكتور عبر الهاتف
وشخصي المتواضع .. وليتني لم أكن هناك !
ازدواجية في التقييم على حساب اختبار فكري بحت يخضع لذائقة أحدهن الفكرية
وذاك الدكتور عبر الهاتف
إنقاص درجات البعض ( س من الطالبات ) لأن هناك من هو أفضل منها فكريا وقدم اسوأ منها في الاختبار التحريري
( ص من الطالبات ) فخوفا من أن تكون حصيلة درجات الطالبة س أعلى من حصيلة درجات الطالبة ص تم إنقاص س
في المقابلة الشخصية حتى ترتفع درجات ص ( والتي أعطيت الحد الأعلى من الدرجات في المقابلة الشخصية )
وتصبح أحد المقبولات فعليا لدرجة الماجستير ..
بالطبع هذا لم يكن يخضع للواسطة بل للفكر الذي تحمله الطالبة بعيداً عن القسم الذي ترغب بإكمال دراستها فيه !
صحيح البعض منهن شخصيتها رائعة وأفكارها جميلة لكن هذا لايهم
مقابل معلوماتها وأفكارها وتميزها في القسم الذي تريد إكمال دراساتها العليا فيه
بمعنى أن يتم التقييم دون النظر لمجموع الدرجات ومن سيترشح فعليا !
كنت أتمنى لو كانت اللجنة لا تعلم كم هو مجموع درجات
المتقدمات في الاختبار التحريري حتى يصبح الأمر عادلاً والتقييم متساوياً دون النظر للنتائج
لكن هذا ماحصل وللأسف زادت خيبتي في تعليمنا أكثر وأكثر !!

سلملم

الخلل في التوظيف القديم الذي شمل من هب ودب ..،
وجعل الجامعات والوزارات متوارثة أقرب من كونها
تطبق الانظمة وتختار الكفاءات ..
لذا لانملك الا استخدام نفس السلاح لنحقق اهدافنا ..!



: