يسلم عليكم حمد الغالي ويقول لكم

عاد تصدقون أنه كشعر جسمي معقول هذا هو الدحمي
الدحمي ماشفته لي فوق ثلاثين سنه يوم حراج المقاصيص بمحل البلديه هاالحين ومعارض السيارات نطحه من شرق مكان حلويات الأرياف وشمال عنه
المهم نرجع للدحمي الدحمي متزكرت وطاقن هاالشماغ البسام بس تبون الحق البوهه هي بوهه الدحمي والله
لو يلبس ثياب العيد مايتغير سبحان الله الشهبه لاصقتن به لصق معقول لبسن شراب وكنادر
يوم شفت الكنادر اللي عليه تذكرت المشق اللي يجيه يحول والله أن الدمامين تصب من رجله صب
مهوب بس رجليه اللي يجيهن مشق كل جسمه ممشق ( حمد الغالي منول يتدهن بنيفا وجلسرين ودوف من صرف الصدق) يعني مايعرف المشق لاوأمه المسكينه تكرف وسخ رجليه بالسكين من الطماله اللي به
ماعلينا بالطواله سمعت حدا الشيبان يقول لشايب ثاني هو انت تعرف سالفه أم الدحمي وشلون جابته
قال الشايب الثاني وش هي سالفته قال أن أمه ماجابته ألا بالغرابيل والكسافه وأن المسيكينه جلست تطلق خمست عشر يوم ويوم جاء وكن عمره عشرسنين طالعتن سنونه تقول رجل لا وجلست أمه بالنفاس سنتين ماطابت
ويوم فتح الدحمي عييناته ويلا نزغه مايخلي أحد ألا يهاوشه ولامنه شاف يماني جلده بقشر جح ويتشعمط من النجاسه بالجدران ولاتمر سياره ألا ويتعلق به ومنول السيارات شويه بالحيل
والله يانا فرحت يوم شفته هو وكشرته وين يالدحمي جاين لبنده عقب دكان أبو نويصر اللي بجنب محل الغاز حق علي النصار الله يذكرهم بالخيروكان بشارع الصناعه مقابل مسجد العناز هالحين
مره راح الدحمي للرياض ويوم جاء قال لنا باللغه العربيه الفصحى ( عيال فين شارع الصناعه ) يعني أني
شارع الصناعه منول يسمى شارع الطامي لوجود طاحونه الطامي قريبه منه