ابو عسل
28-05-06, 06:02 pm
مع أني أختلف مع (الشريف) عضو شرف الرائد الذي لم يترك شاردة ولا واردة إلا إلا وسب فيها التعاون الكيان وأساء للاعبيه وقذف منسوبيه بأقذع السباب والشتائم ..إلا أنه في تلك المقابلة الفضائية على القناة الإخبارية السعودية.. والشهادة لله ..أبدع فيها ورد ردا حاسما وبليغا على الرائديين وفضحهم على رؤوس الأشهاد وعلى طريقة شهد شاهد من أهلها !!
فقد عرىالشريف بعض مسيري الرائد وأهل العقد والحل فيه وفضح ممارساتهم القذرة حتى بين أنفسهم وداخل النادي الواحد !!
وقد أبدع الشريف في تلك المقابلة الفضائية وذكر بالإسم أربعة من المتآمرين على الرائد وهم إداريون سابقون وأعضاء شرف حاليين !! وكان الشريف متحفظا حينما ذكر هؤلاء الأربعة فقط ولم يتطرق إلى الخلايا النائمة والزاحفة والجالسة والواقفة !!
أما الطامة الكبرى والتي قهقه لها كل رياضي هي مداخلة (السماري) والتي وصف فيها تلك الحلقة بـ ( دلو الطين ) وكان يقصد بها الشريف فما كان من الشريف إلا أن رد الصاع صاعين للسماري وفند طريقة السماري في التعاطي مع الشأن الرائدي وذكر أن السماري سبق أن أنتقد التويجري سابقا وعندما وجه له الدعوة في زيارة بريد أنقلب مائة وثمانون درجة وأصبح يطبل لإدرة التويجري !!
أما المداخلة الأخيرة فقد كانت من عاشق الفلاشات (الفريان) والذي تكلم بأسلوب غريب وطلب من الشريف أن يسكت ولا يبين الحقائق ولم يكن محقا في ذلك فقد كان الشريف في منتهى الشجاعة عندما تجاهله وكأني بلسان حاله يقول وماذا يريد عاشق الفلاشات والترزز !!
لقد أبدع الشريف وسقطت آخر ورقة توت من على الجسد الرائدي المثخن بالجروح والدمامل !!
فقد عرىالشريف بعض مسيري الرائد وأهل العقد والحل فيه وفضح ممارساتهم القذرة حتى بين أنفسهم وداخل النادي الواحد !!
وقد أبدع الشريف في تلك المقابلة الفضائية وذكر بالإسم أربعة من المتآمرين على الرائد وهم إداريون سابقون وأعضاء شرف حاليين !! وكان الشريف متحفظا حينما ذكر هؤلاء الأربعة فقط ولم يتطرق إلى الخلايا النائمة والزاحفة والجالسة والواقفة !!
أما الطامة الكبرى والتي قهقه لها كل رياضي هي مداخلة (السماري) والتي وصف فيها تلك الحلقة بـ ( دلو الطين ) وكان يقصد بها الشريف فما كان من الشريف إلا أن رد الصاع صاعين للسماري وفند طريقة السماري في التعاطي مع الشأن الرائدي وذكر أن السماري سبق أن أنتقد التويجري سابقا وعندما وجه له الدعوة في زيارة بريد أنقلب مائة وثمانون درجة وأصبح يطبل لإدرة التويجري !!
أما المداخلة الأخيرة فقد كانت من عاشق الفلاشات (الفريان) والذي تكلم بأسلوب غريب وطلب من الشريف أن يسكت ولا يبين الحقائق ولم يكن محقا في ذلك فقد كان الشريف في منتهى الشجاعة عندما تجاهله وكأني بلسان حاله يقول وماذا يريد عاشق الفلاشات والترزز !!
لقد أبدع الشريف وسقطت آخر ورقة توت من على الجسد الرائدي المثخن بالجروح والدمامل !!