عاشق التحدي
27-05-06, 12:43 pm
في المباراة الودية الدولية التي جمعت المنتخب التشيكي بالمنتخب السعودي مساء امس الجمعة على الأراضي النمساوية استطاع منتخب التشيك التغلب على نظيرة السعودي بهدفين دون مقابل سجل الأول ميلان باروش د(15) والثاني ماريك يانكولوفسكي من ضربة جزاء د(90) .
وبغض النظر عن ما الت اليه نتيجة المباراة الا ان النقاد والمحللين وصفو المباراة بأجمل مباريات المنتخب السعودي منذ مطلع عام (2000) وكان المنتخب السعودي نداً قوياً للتشيك المصنف كثاني منتخبات العالم وسنحت له العديد من الفرص لم تستغل بالشكل المطلوب في ظل تواجد عملاق الحراسة بيتر شيك حارس تشيلسي الإنجليزي والمنتخب التشيكي .
جاء الشوط الأول مثيراً رغم تقدم التشيك بهدف المبدع ميلان باروش بعد تلقيه كرة خلف المدافعين وضعها على يسار حارس المنتخب السعودي محمد خوجه كهدف أول بعد ذلك استنفر المنتخب السعودي قواة وتحصل على العديد من الفرص كان ابرزها تلك التي واجه فيها سعود كريري بيتر شيك الا ان الأخير استطاع تخليصها بآخر لحظة وفي المقابل تحصل التشيكيين على اكثر من فرصة لكن صخرة الدفاع السعودي احبطت كل المحاولات لينتهي الشوط بتقدم التشيك بهدف دون مقابل .
وفي الشوط الثاني سعى مدربي الفريقين مدرب المنتخب السعودي البرازيلي ماركوس باكيتا ومدرب المنتخب التشيكي كاريل بروكنر لفرض خططهم التكتيكية بالزج بعناصر جديدة وللوقوف على مستوى اللاعبين كما برز في هذا الشوط بافل نيدفيد لاعب الخبرة من الجانب التشيكي وشكل خطرا طوال المباراة على الدفاع السعودي نظراً لإختراقاته الذكية وتسديداته الماكرة رغم تقدمه في السن وفي الوقت الذي كانت المباراة تلفظ انفاسها الأخيرة تحصل المنتخب التشيكي على ركلة جزاء تصدا لها ماريك يانكولوفسكي ليضيف هدف ثانياً للتشيك بعدها مباشرة في غفلة من الدفاع السعودي سدد بافل نيدفيد كورة ذكية سكنة المرمى الا ان الحكم الغى الهدف بحجة التسلل لنتتهي المباراة بفوز تشيكي بهدفين دون مقابل .
وبغض النظر عن ما الت اليه نتيجة المباراة الا ان النقاد والمحللين وصفو المباراة بأجمل مباريات المنتخب السعودي منذ مطلع عام (2000) وكان المنتخب السعودي نداً قوياً للتشيك المصنف كثاني منتخبات العالم وسنحت له العديد من الفرص لم تستغل بالشكل المطلوب في ظل تواجد عملاق الحراسة بيتر شيك حارس تشيلسي الإنجليزي والمنتخب التشيكي .
جاء الشوط الأول مثيراً رغم تقدم التشيك بهدف المبدع ميلان باروش بعد تلقيه كرة خلف المدافعين وضعها على يسار حارس المنتخب السعودي محمد خوجه كهدف أول بعد ذلك استنفر المنتخب السعودي قواة وتحصل على العديد من الفرص كان ابرزها تلك التي واجه فيها سعود كريري بيتر شيك الا ان الأخير استطاع تخليصها بآخر لحظة وفي المقابل تحصل التشيكيين على اكثر من فرصة لكن صخرة الدفاع السعودي احبطت كل المحاولات لينتهي الشوط بتقدم التشيك بهدف دون مقابل .
وفي الشوط الثاني سعى مدربي الفريقين مدرب المنتخب السعودي البرازيلي ماركوس باكيتا ومدرب المنتخب التشيكي كاريل بروكنر لفرض خططهم التكتيكية بالزج بعناصر جديدة وللوقوف على مستوى اللاعبين كما برز في هذا الشوط بافل نيدفيد لاعب الخبرة من الجانب التشيكي وشكل خطرا طوال المباراة على الدفاع السعودي نظراً لإختراقاته الذكية وتسديداته الماكرة رغم تقدمه في السن وفي الوقت الذي كانت المباراة تلفظ انفاسها الأخيرة تحصل المنتخب التشيكي على ركلة جزاء تصدا لها ماريك يانكولوفسكي ليضيف هدف ثانياً للتشيك بعدها مباشرة في غفلة من الدفاع السعودي سدد بافل نيدفيد كورة ذكية سكنة المرمى الا ان الحكم الغى الهدف بحجة التسلل لنتتهي المباراة بفوز تشيكي بهدفين دون مقابل .