حنيش الملز
17-01-06, 11:58 pm
سبحان الله العظيم ( اقرأو معي اخواني اخواتي )
صخرة على مقربة من غابة رغدان تتدفق منها المياه طوال العام /
غابة رغدان بالباحة موجودة منذ زمن بعيد ، ولكن عدم وصول الطرق إليها جعلها بعيدة عن أعين الناس
.يوجد بها تجويف في صخر صلد بعمق نحو 10 أمتار في الناحية الغربية من الغابة تنبجس منه مياه عذبة تستمر في الجريان طوال العام لتشكل المياه أثناء جريانها فتحة أشبه بمغارة هرقل ، ويتميز المكان بإطلالة سياحية جميلة على سفوح الجبال ، التي يمر منها مشروع طريق عقبة الباحة.
وللوصول إلى هذا الموقع، الذي يطلق عليه الأهالي ( الدوة ) لابد من المشي على الأقدام ما لا يقل عن نصف ساعة في منطقة انحدارية شديدة الخطورة .
.
لا يعرف على وجه اليقين متى ظهرت هذه العين، وكيف ولكن بعض الأهالي هناك أرجعها إلى صاعقة ضربت الصخرة مخلفة هذا التجويف ، ومع قوة الصاعقة انبجست المياه من بين الصخور. وآخرون يفسرون حدوثها بعوامل التعرية، فمع استمرار جريان الماء منذ أزمنة قديمة، نحتت الصخرة، لتخرج المياه من أسفلها، مكونة بوابة صخرية جميلة، تذكر من يراها بمغارة هرقل التي تشرف على مياه المحيط الأطلسي، مع الفارق حيث تشكل مغارة هرقل إطلالة على مياه المحيط، في حين تشكل فتحة الدوة إطلالة على سفوح جبلية تطل على تهامة.
ولتفعيل الموقع سياحياً تم اقترح ربط الموقع بطريق يصلح للعربات الصغيرة، على غرار تلك العربات التي يصعد بها السياح للجبل الأبيض في فرنسا، وأيضا تمهيد طرق لهواة المشي بين الأشجار والصخور وصولا إلى الدوة، وفي حالة تيسير الطريق لهذا الموقع، ستقام منتجعات وجلسات ومطاعم يطل منها الزائر على القمم الجبلية العالية خصوصا جبل شدا الشهير وكذلك منازل الدهري ومعالم طبيعية رائعة.
صخرة على مقربة من غابة رغدان تتدفق منها المياه طوال العام /
غابة رغدان بالباحة موجودة منذ زمن بعيد ، ولكن عدم وصول الطرق إليها جعلها بعيدة عن أعين الناس
.يوجد بها تجويف في صخر صلد بعمق نحو 10 أمتار في الناحية الغربية من الغابة تنبجس منه مياه عذبة تستمر في الجريان طوال العام لتشكل المياه أثناء جريانها فتحة أشبه بمغارة هرقل ، ويتميز المكان بإطلالة سياحية جميلة على سفوح الجبال ، التي يمر منها مشروع طريق عقبة الباحة.
وللوصول إلى هذا الموقع، الذي يطلق عليه الأهالي ( الدوة ) لابد من المشي على الأقدام ما لا يقل عن نصف ساعة في منطقة انحدارية شديدة الخطورة .
.
لا يعرف على وجه اليقين متى ظهرت هذه العين، وكيف ولكن بعض الأهالي هناك أرجعها إلى صاعقة ضربت الصخرة مخلفة هذا التجويف ، ومع قوة الصاعقة انبجست المياه من بين الصخور. وآخرون يفسرون حدوثها بعوامل التعرية، فمع استمرار جريان الماء منذ أزمنة قديمة، نحتت الصخرة، لتخرج المياه من أسفلها، مكونة بوابة صخرية جميلة، تذكر من يراها بمغارة هرقل التي تشرف على مياه المحيط الأطلسي، مع الفارق حيث تشكل مغارة هرقل إطلالة على مياه المحيط، في حين تشكل فتحة الدوة إطلالة على سفوح جبلية تطل على تهامة.
ولتفعيل الموقع سياحياً تم اقترح ربط الموقع بطريق يصلح للعربات الصغيرة، على غرار تلك العربات التي يصعد بها السياح للجبل الأبيض في فرنسا، وأيضا تمهيد طرق لهواة المشي بين الأشجار والصخور وصولا إلى الدوة، وفي حالة تيسير الطريق لهذا الموقع، ستقام منتجعات وجلسات ومطاعم يطل منها الزائر على القمم الجبلية العالية خصوصا جبل شدا الشهير وكذلك منازل الدهري ومعالم طبيعية رائعة.