المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : مواقف بزوع ( خاص بشهبان الصيد )


أبوفالح
17-09-05, 07:35 am
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخي وضيفي على هذا العنوان .. لك مني خالص التحية وصادق المودة .. فأهلآ بك .


ولكن ... و قبل أن تقرأ حرفاً واحداً .. أود أن أهمس في أذنك الجميلة .. همسات لطيفة .. تدرك من خلالها :

أنك أمام سرد قصصي ضاحك يفتقر إلى عنصر الحقيقة ، مليء بروافد الخيال .. هدفي من هذا الطرح :

أن ترتسم البسمة على محياك الجميل .. وأن تقضي معي لحظات ماتعة

فأنت تجد الفائدة حيث البسمة .. والمعالجة برداء السخرية .. فأهلاً بك ضيفاً أثيراً على أبو فالح .


[line]

البداية


على غير عادته ،سافر(ولدعمي) في موسم الصيد إلى دولة ماليزيا

ولأنه قد يتأخر كثيراً ، منحني مفتاح منزله ، ورجاني أن أكون خير خلف لخير سلف

بأ ن أسقي مزروعاته القليلة ، وأنظر في شؤون البيت جملة وتفصيلاً

فا ابتسمت بثقة متناهية .. ورجوته أن يطمئن فأنا رجل ( قرم ) لا أحتاج إلى توصية مطلقاً :a1:

وفي اليوم التالي كنت أودع ( ولدعمي ) في المطار وأدعو له با التوفيق والعودة سالماً من سفره .

وحينما رجعت إلى منزلي .. أخذت أستشعر هم المسؤولية ، والأمانة الملقاة على عاتقي

لهذا كان قراري سريعاً ، بأن أصرف طريقي عن منزلي إلى منزل ( ولدعمي ) وقبل أن أصل إليه

وقفت قريباً منه حتى يتسنى لي المراقبة عن كثب .. حتى مكثت في موضعي أكثر من ساعتين

لكن لم يحدث أمامي ما يستدعي الفزعة أبداً ..

لهذا أدرت محرك السيارة من جديد ووقفت تحت البيت مباشرة .. نزلت من سيارتي


وقبل أن أفتح الباب أخذت أتفصح المكان جيداً هل أ جد آثاراً لأقدام غريبة ، لكن لم أجد شيئاً

لهذا دلفت البيت وسارعت إلى فتح الماء ، وسقي الأشجار المختلفة

وبعد أن انتهيت من عملي هذا ، راودتني فكرة تفقد البيت من الداخل

ولم تلبث هذا الفكرة غير لحظات و أصبحت في حيز التنفيذ

فكنت في الداخل وعيناي تتفحصان كل شبر في هذا البيت :e9:

حتى بلغت غرفة صغيرة في أعلى البيت قد أغلقت في إحكام كبير

فحاولت فتحها .. ولكن دون جدوى .. كانت مغلقة بقفل كبير جداً

فمكثت عندها لأكثر من ساعة .. حتى استطعت فتحها بواسطة ( دريل ) عثرت عليه مصادفة .

وبعد دخولي لهذه الغرفة .. أدركت السبب في هذا الإغلاق المحكم

كانت هذه الغرفة مليئة بشتى أنواع الأسلحة ،، (أم خمس .. شوزن.. رشاش .. خرازة.. أم صتمات )

فكان منظرها مذهلاً .. يدعو إلى الشجاعة ، والدخول السريع في عالم الشهرة

لذا .. ا كان قراري سريعاً بأن أقتني هذه الأسلحة وأذهب في رحلة صيد كما يفعل( ولد عمي )

ولكن كنت متردداً في هذا الخاطر .. حتى تذكرت قول الشاعر :

إذا كنت ذا رأي فكن ذا عزيمة ... فإن فساد الرأي أن تترددا


وكان لهذا البيت فعل السحر في نفسي ، لهذا سارعت إلى حمل هذا السلاح بكامله

فكنت أتهادى به ، حتى وضعته في سيارتي بكل عناية وثقة ... لكن حدثت أمامي أكثر من مشكلة

فأنا أفتقر إلى سيارة تستطيع تتبع الصيد في مجاهل الصحراء

فأنا أقتني سيارة( كامري ) وهي تعجز عن هذا ... والأهم من هذا فأنا لا أجد صديقاً يعشق الصيد :(

أخذت أفكر في ها تين المشكلتين ، حتى وجدت الحل أقرب من شراك نعلي

فأمر السيارة لا يهم ، سأذهب في سيارتي (الكامري) ولن أحفل كثيراً بما قد يصيبها


وهذا يجعلني أجني لقب ( يكتل الموتر )

أما مشكلة الصديق فهي أقل مما كنت أظن فقد أجريت اتصالاتي حتى ظفرت بصديق يكنى ( أبو عساف )


وهذا شخص ظريف ولطيف ، يغامر مع صديقه حتى الموت

أمتلأت ( الكامري ) حتى أذنيها بمختلف الحوائج البرية المختلفة

( عدة طبخ ، غاز ، فراش ، معاميل ، محول كهرب ، مكينة توست ، أندومي ... الخ )


كان صديقي أبو عساف يدعو إلى التفاؤل والثقة و ( البزعة )

فقد كان سريعاً في استجابته ، وفي موعده .. كان ينتظر قدومي عند عتبة منزله ...

ركب أبو عساف عن يميني ، وتحركت سفينة الخير .. لكن للأسف لم أكن أدري أين سأذهب . :(

سألت أبوعساف هل تعرف مكاناً ( أنصيد فيه ) .. ولم يكن صديقي يتوقع مثل هذا السؤال المباغت

لهذا ارتسمت علامات الحيرة على وجهه ، وأخذ يتمتم : لست أدري .. هاه .. أذهب إلى حيث تشاء

وهنا أدركت أن صاحبي ( حطني لقيتني ) .. فتركته جانباً وأخذت أتذكر أحاديث ( ولد عمي ) عن الصيد وأماكن الصيد .

فكان يردد دائماً ( قبة ) هذه الكلمة كنت أتذكرها جيداً ...

لهذا كان قراري سريعاَ .. يجب الوصول إلى هذه المدينة أولاً .. ثم نبحث عن أماكن الصيد قريباً منها


وهذا ما حدث تمامآ ، فقد سلكت الطريق المؤدي إلى الأسياح ، مروراً بمصنع ( أسمنت القصيم ) والذي


صادفني في مفترقه ( مركز تفتيش ) .. وقبل أن نصل إلى هذا المركز ، أنتفض صديقي أبو عساف


وهو يرى المركز في طريقنا .. فسارع إلى ربط حزام الأمان ، وأخذ يصرخ :

أبو فالح لقد اقتربنا .. أربط حزامك

لكن كان ردي ضاحكاً وأنا أردد عبارة : والله أنك ذروق يا بوعساف

ولم أزل أسخر من صديقي وأتهكم ، حتى بلغنا هذا المركز


وحتى يدرك ( أبوعساف ) شجاعتي و( تنسيمي )


نظرت إلى جندي المركز نظرة ازدراء وأنا أقول :


بكم شاري ها الطربال اللي أنت لابسه ؟

وكان هذا الجندي يشير بيده أن أنصرف .. لكن ما أن سمع هذه العبارة ، حتى تطاير الشرر من عينيه

وأمرني بلهجة حازمة أن أخرج البطاقة ، فأخرجت بطاقتي وابتسامة صفراء خائفة ترتسم على شفتي

ناولته البطاقة وأنا أقول : ( سم طال عمرك)

أخذ جندي المركز بطاقتي وأمرني با الوقوف جانباً ، حتى يتم تفتيش السيارة

وهنا بلغ مني الخوف كل مبلغ ، فأنا أحمل معي سلاح غير مرخص.. سلاح لا يستهان به

لهذا نزلت من سيارتي ، وأخذت أمشي بخطى متعثرة وخائفة ، كنت أكاد أسقط من هول الموقف ،

حتى بلغت مكان الجندي ، فهجمت عليه وأخذت أقبل رأسه و رجليه ، وأنا أكاد أبكي

وكان هذا الجندي يحاول عبثآ التخلص من قبضتي .. لكن دون فائدة

فقد كنت عازماً على استرضائه .. حتى صرخ بصوت محترق خذ بطاقتك و ( نقلع)


تلقفت بطاقتي وأنا غير مصدق ، وأخذت أجري إلى سيارتي .. ركبت السيارة وأنفاسي اللاهثة تتلاحق بشدة .

سألني ( أبو عساف ) ماذا فعلت ؟؟

فصمت قليلاً ثم أخبرته أنّ ضابط( النقطة ) صديقي .. وقد أعتذر لي شخصياً لهذا التصرف الغير مسئول من هذا الجندي

وقد أمر هذا الجندي أن يعتذر ويقبل رأسي :confused:

وجد أبو عساف في حديثي الأنس والسعادة فأخذ يضحك بملء فيه ، وهو يقول بصوت غلبه الضحك :


يا بو فالح .. مستحيل ها الجندي أيوقف سيارة ( كامري) مرة ثانيه .. أجل حب راسك ها المسكين

ثم يغرق في الضحك وقد غارت عيناه من شدة الضحك

وبعد أن أصبحنا على مشارف ( قبة ) شاهدت مركز تفتيش على بعد 1كم


فأخذت أصرخ : أبو عساف أربط حزامك .. أربط حزامك .. بسرررعه :eek:

أنتفض أبو عساف مذعوراً ، وأخذ يربط حزامه ، وأنا قد انتهيت من ربط حزامي

وقد لاحظت في عيني أبو عساف نظرات الشك والتساؤل

لماذا كلّ هذا الخوف ؟ وأين عدم المبالاة ؟

لهذا سارعت إلى تبديد هذه التساؤلات قائلاً :

يابو عساف المركز الأول ، خابرن رفيقي ، لكن هذا ما راح نلقى أحد


وبعد أن تجاوزنا مركز التفتيش بسلام .. أصابتنا الحيرة مرة أخرى

فنحن الآن في وسط ( قبة) فأين أماكن الصيد ؟!

لكن لم ننتظر طويلاً حتى شاهدنا سيارة ( هايلوكس ) مليئة بأغراض الصيد ، فأنت ترى:


( جراكل ماء ، فرش ، أرواقات .. وغيرها )

لهذا توقفنا بمحاذاته وسألنا السائق ، عن مكان نجد فيه الصيد


أخذ السائق ينظر إلينا نظرات العجب والدهشة ‘ ولم يطق صبراً حتى خرج على لسانه ما يختلج في صدره قائلاً :

تبحثون عن الصيد وهذه الكامري مطيتكم ؟!

فأجبت بلهجة متعالية : نعم عندك مانع ؟

ضحك سائق ( الهايلكس ) وهو يقول : حسنآ.. حسنآ ..( كلن في عقله راضي )

قد تجد الصيد في شعيب ( الأجردي) شرق قرية ( المندسة ) وهذا هو الطريق للمؤدي إلى ذلك الشعيب .

فسلكت الطريق التي أرشدني إليها وهي ( مسحية )شديدة التضاريس ، كثيرة الحفر ، في كل لحظة تأخذك (هوية)


ولكن كنت أكتم غيظي وأسفي لما تعانيه سيارتي الجميلة ، وفي المقابل كنت أظهر الرضا وعدم الاهتمام

حتى بلغنا مشارف هجرة ( المندسة ) .. وعلى أطرافها كانت تجربتي الأولى في عالم الصيد

فقد شاهدت في شمالها ( مقطر أثل) فيممت وجهي إليه .

وأخذت أنظر ملياً في هذا الأثل ويدي لا ترتفع عن ( المنبه ) لحظة واحدة

حتى فزع ذلك الطائر الأخضر ذو الرأس والمنقار الكبيرين ، فكان يعتلي في الهواء ، وهو ينعق كا الغراب

وقد أدركت فيما بعد أنّ هذا الطائر يسمى ( خاضور )

كنت أصرخ في صديقي أن يستلم القيادة وأن يجعل هذا الخاضور نصب عينيه .

كان أبو عساف ماهراً في القيادة ، لم يتوانى لحظة واحدة في اللحاق به

فكان يراوغ بمهارة فائقة ، وهذا الخاضور لا يستطيع الهرب عن أنظارنا :a5:


فكانت الكامري ( تطامر الجرفان) وفي كل لحظة نعتلي في الهواء ثم نهوي إلى مكان سحيق

ولكن كانت تعليماتي واضحة .. مهما حدث يجب أن نظفر بهذا الخاضور

حتى دخل هذا الخاضور في وسط القرية .


فنظر أبو عساف في وجهي وهو يتساءل ماذا أفعل ؟؟


فأخذت أصرخ في وجهه : لا تضعف لا تتردد .. أتبع هذا الخاضور إلى داخل القرية . :mad:

بعد هذه العبارة لم يتوانى أبو عساف في اللحاق به ، حتى أصبحت سيارتي في أكثر أحوالها تسبح في الهواء

وأنا خرجت مع النافذة حتى أرقب الخاضور ، فأختصر المسافات وأرشده إلى الطرق اللتي ( تقطع ) عليه

وفي تللك اللحظات كادت أضلاعي تتحطم ،، لكن كنت صابراً لا أظهر التذمر أو الخوف . :(

حتى رأيت هذا الخاضور ينخفض ويراوغ ثم يقع على شجرة ( كين ) في داخل ( حوش) إحدى المنازل

وهنا انسللت إلى داخل السيارة وطلبت من أبو عساف أن يتوقف قريباً من هذا المنزل


حتى نفكر مليآ ونبحث عن أفضل هجوم استراتيجي ، يجعل هذا الطائر في قبضتنا إلى الأبد

وبعد مشاورات عاجلة كانت خطتنا كا التالي :

نقترب من هذا المنزل تدريجياً ، حتى نصل إلى مكان مناسب جدآ ( للمرمى)


وأكون قد أنتهيت من تعبئة ( أم خمس ) با الكامل حتى (أنفظه) لآخر ( أفشقة ) .

حتى لو سقط الخاضور في أول ( أفشقة ) فا الصياد الماهر هو من يباغت الفريسة بطلقات عديدة متسارعة .


ويتلخص دور أبو عساف في ( خرط الرشاش) فوق الكينة بعد سماع أول ( أفشقة )

والهدف من هذا .. هو أن يشعر الخاضور أنه محاصر بشكل محكم وكثيف ، فيخار نفسيآ قبل أن يخر ( أحلبيآ )

ولحظات حتى أصبحت هذه الخطة قيد التنفيذ العملي ..


فأصبحت ( الكينة ) تحترق وتتكسر من ( صفق الحلبي) :d7:

وأبو عساف جعل سماء المنزل زاخرآ برشات من الرصاص( الشّعال ).. وكانت النتيجة : :cool:

سقط الخاضور مصاباً في فناء المنزل

وهنا نظر أبو عساف نحوي وهو يقول : وراه .. فأجبت حالآ .. وراه ..


لهذا دفعت باب المنزل مباشرة بغية الدخول إلى فناء البيت .. لكن كان محكم الإقفال .


وحتى لا أدع لهذا الخاضور فرصة التخفي ، قفزت فوق السور ومنه إلى الداخل :)

فكانت المفاجئة .. الخاضور يحاول دخول البيت .. لهذا كان تصرفي سريعآ

فقد فتحت باب الشارع وخطفت الرشاش من يد(أبو عساف ) وأنا أجري داخل المنزل

وأخذت أطلق الرصاص نحو الخاضور حتى لا يدخل وسط البيت :d7:


لكن للأسف كنت متأخراً في هذا .. فأنا لم أستطع أطلاق أكثر من 7 ( طلقات ) إلاّ والخاضور دخل وسط المنزل


فكانت رصاصاتي السبع قد نفذت إلى الداخل :f8:

وقد هالني أن أرى عجوزآ تقارب الثمانين من عمرها ، خرجت من داخل البيت ترفع يديها

وهي تصرخ وتبكي وتولول بصوت مفجوع وضارع :confused:

اعتقدت في البداية أنّ في داخل البيت مريض أو لديغ ، وهذه العجوز تبكي من أجله

وتدعو إلى المساعدة بهذه الصورة المخيفة

لهذا سارعت إلى سؤالها ما الخبر ؟ ماذا دهاك يا أماه ؟ فأجابت وهي تنظر بعين خائفة وصوت باك :

أرجوكم .. لا تقتلوننا ، نحن لم نفعل شيئاً ، ثم أجهشت في البكاء .


وهنا بلغ مني الغضب كل مبلغ ، لماذا التجني ؟ ولماذا سؤ الظن ؟ :for1:

ولولا أنها عجوز طاعنة في السن لصرخت في وجهها قائلاً :

أنا لست سفاحاً يقتل الناس بل أنا صياد أمارس هوايتي في الصيد .


لكن سرعان ما ارتسمت على وجهي مظاهر الفرح والسعادة وأنا أرى أبو عساف يخرج من داخل البيت


ويديه تطبق بشدة على الخاضور ... نظرت إلى هذه العجوز وسألتها هل أجد (مسلخ ) في هذه القرية ؟ :confused:

لكن لم تجب .. فأدركت أنها تحترق غيضآ وقد فاتها هذا الصيد الثمين

وأنها منذ البداية وهي تفتعل( مسرحية ) القتل ، حتى تصرفنا عن أخذ الخاضور ... :cool:


لهذا انصرفنا من هذا البيت وركبنا السيارة من جديد ، ونحن نتحدث عن تباشير الخير والبركة مع هذا الخاضور :d1:

كنا نتحدث ونحن نسلك(الخطوط ) المؤدية إلى شعيب ( الأجردي )

والذي كنا نأمل أن نجد فيه صيداً لا يقل روعة عن خاضورنا الجميل

والذي ظفرنا بصيدة .. ببساطة متناهية .. دون إيذاء لأحد أو ترويع لساكن ;)



أعذب تحية

SilVeR
17-09-05, 06:02 pm
بسم الله الرحمن الرحيم

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

قصة أكثر من رائعة أخي الغالي : أبو فالح ....

نتمنى إكمالها ،،،

استمتعت جداً بقرائتها ....

الله يعطيك ألف عافية

الرمادي
17-09-05, 07:56 pm
الله يقلع ابليسك يابوفالح


مااستغرب انك تطلع صياد ماهر وانت بدايتك بهذه القوه :)


بس والله سالفتك يابوفالح مهب بعيدة عن اللي يصير هالوقت


ناس تسمع بالصيد مع انها ماتفرق بين عباس ودباس :(


بس هم احسن منك معهم جيوب ربع تلمع وهايلوكسات آخر موديل :)




اقول خل عنك السواليف ولاتنسانا بالقميري :)




تقبل تحياتي ,,,

بندر الحمر
17-09-05, 10:48 pm
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الغالي أبوفالح

والله ماخليت لنا شي خاضور والله إنك منسم

وااااصل إبداعاتك

السكب روح الشفق
17-09-05, 11:43 pm
أبو فالح

الظاهر عقب الي انا خابر صار خاضور


اقووول والله ماقضى القميري ا انت وابو عساف

محروم بريده
18-09-05, 12:23 am
أبوفالح ..سلمت الانامل التي كتبت هذه المغامره وهذه الرحله رحله القنص التي والله اعلم كانت حافله بالخواضير ,,والقاورير ,,والعاصافير

على العموم مشكور أخي أبوفالح :d

هايلكس
22-09-05, 01:04 pm
ابو فالح طلع فلم هندي

ناقص ار بي جي

خخخخخخخخخخخخخخخخخخخ

عاد شفت ان الهلي سيارت بر وصيد

عقباااال القميري

محمد الضالع
22-09-05, 11:07 pm
أسلوب ماتع ..

قدرة فريده في النسج الخيالي ..

إبداع منقطع النظير ..


متمكن في المراوغة وأساليب الجذب والإثارة وشد الانتباه ..


أبا فالح ..


سلمت براجمك من الأوخاز ..


بانتظار البقية يا مبدع


دمت بود .


تبوت ؛؛؛

الشماسي
23-09-05, 01:44 am
كل هـ المغامره يابوفالح علشان خاضور :D

ياحبيلك والله:d9: ...

ضحكت حتى آلمني شد عضلي ببطني:f3: ...
لأنك صورت لنا القصة تصوير :e8:...
وانا تخيّلت شكل أبوعساف :d1:
سلملي عليه سلام كبير :for12:

كنا نأمل أن نجد فيه صيداً لا يقل روعة عن خاضورنا الجميل

والذي ظفرنا بصيدة .. ببساطة متناهية .. دون إيذاء لأحد أو ترويع لساكن

مشاء الله تبارك الله جعله الله صيداً ثميناً ونفع به أرجاء البلاد .. لكن ببساطة متناهية;):d1::c7:

الحمد لله على سلامتكم
ولاعادة عليه خاضور

ومع التحية

أبوفالح
25-09-05, 01:06 am
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

د / المعتصم .. يا غالي

يا هلا وم هلا .. حياك الله في ها الشخاميط المكشاتية

وأسعدني كثيراً متابعتك وإطرائك وتشجيعك


عموماً .. تراي أتابع صواريخك أنت والعندليب بشغف شديد :c9:



الريس الكبير .. أبو فهد

ويقطع أبليسك بعد أنت ... وشاهداً على هذه العبارة :


بس والله سالفتك يابوفالح مهب بعيدة عن اللي يصير هالوقت
ناس تسمع بالصيد مع انها ماتفرق بين عباس ودباس

أعرف مطفوق رمى على كينة في وسط بيت في قرية ( الوسوس ) .. وكان الهدف ( صفارة )

فسقطت الصفارة داخل المنزل .. فحاول النزول والطرق على أصحاب المنزل ..

ليقول بكل صفاقة عطون صفارتي اللي صدت :eek:

لكن منعة المرافق .. فهو أعقل أمنه أشوي .. بس أشوي


فيمتو .. يا أنيق

وش دعوى .. أنت حقك با القميري والدخل اللي با الموضوع ذاك أو ذاك .. تراي شفته ;)


السكب روح الشفق .. يا مشاكس

أولاً : الحمد لله على السلامة .. ومن طول الغيبات جاب الغنايم .

ثانياً : صدقت .. أهنا صيد ما يعرف الحذارة أبد . :for12:

ثالثاً : عين خير . ;)

رابعاً : أها بس . :mad:



هايلكس .. يا تريبو


صدقت ,, ما نقص غير الأربي جي .. لكن احتمال تقراه با الحلقة القادمة .

وسالفة الهلي .. ما تحتاج مدح أبد .. أعلومه الطيبه يعرفه القاصي والداني ..

وهي سيارتي لأكثر من ست سنوات متواصلة

عموماً .. يعطيك العافية على مرورك وتشريفك يا عاشق الهلي . :p


منهو .. أبو أشواق .. مرة وحدة .


يا هلا .. يا هلا .. حيا الله مشرف العوم الطيبة ومقهوي اللحى الغانمة في مناخ العقيلات

يا بعدهم .. إطلالتك وقراءتك هذه التوليفة .. بوردنق الحظوة والسعادة

ومع كلماتك المشجعة وثناءك العاطر ووسامك الأثير .. أصبحت أجد طفرة في السعادة :) .

شكراً لك



مشرفنا الغالي .. شماسي قلبي


بسم الله علي أكريشك من الشد العضلي وأفلونزا الطيور :p

وبو عساف .. تراه يسلم عليك كثير السلام ويقول .. لا تنسى حزام الأمان .


والخاضور يابو صالح .. تراه ولد حموله .. وهناك وجه شبه بينه وبين الحبارى .. تدرى وشو :

كلاهما يحلى بخنــ .... نسيت الباقي :D

تبي أعلمك .. يا حبيل القميرية وخل عنك الباقي .:c9:



أحلى تحية