المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : نكت نهاية العام


متردد
30-12-01, 01:59 pm
كان الأب يتنزه وابنه في أحد البساتين، فسأله الصغير
بابا ، ما هذه الثمار؟ -
فأجابه الأب : إنها خوخ أسود -

فقال الإبن: ولكنها يا بابا وردية اللون -

فأجاب الأب: إنها وردية، يا بني، لأنها ما تزال خضراء -
: في إحدى المكاتب طلب أحدهم كتاباً حول البستـنة، فقال له البائع
أنصحك بهذا الكتاب، فبعد مطالعته تجد أن نصف عملك قد تم

فقال الرجل: أصحيح ما تقول؟ إذاً أعطني نسختين منه

سئل التلميذ في صف التاريخ
لماذا أحرق نيرون روما؟

: فكان جواب التلميذ الذي فوجئ بالسؤال

لأنه لم يكن يحمل فلاشات لكي يلتقط بعض الصور الملونة

تنهد الاسكتلندي، وهو يطالع كتاباً يحوي أساطير قديمة عن البحر، وقال

! ما أسعد الرجل الذي يتزوج حورية من حوريات البحر -

: فقال له صديقه

إنك تفكر ، ولا ريب، في متعة سماع صوتها الموسيقي؟ -

فأجابه، لا، إنني أفكر في ما يمكن توفيره من الأحذية

دخل الاسكتلندي أحد محلات البقالة وسأل عن ثمن زجاجة ومشروب صغيرة من تلك اللتي توزع مجاناً على سبيل الدعاية ، فقال له البائع

ثلاث بنسات -

فوافق على شرائها مردد -

حسناً ، هاتها، إنها تماماً ما أحتاج إليه، فلدي حفلة استقبال الليلة -

: صاحت الفتاة وهي تسرع إلى أبيها

بابا، أخي الصغير يلتهم الجريدة -

: فقال لها الأب بتسامح مفرط

! دعيه يفعل ، فإنها جريدة الأمس

: قال رجل الأعمال الاسكتلندي لصديقه

الأمر رهيب، فلم يغمض لي جفن الليلة بسبب تفكيري في أمر تدبير 20 ألف استرلينية غداً

: فقال له صديقه

كان عليك أن تخبرني بذلك -

لماذا؟ هل كنت تقرضني ال 20 الفاً؟ -

فأجابه، لا، ولكنني كنت وصفت لك تناول حبوب منومة -
سألت إحدى السيدات الثريات الاسكتلنديات ولداً فقيراً

ماذا وجت السنة الماضية في شجرة الميلاد؟ -

فأجابها

أبي ، فقد عاد إلى المنزل متعتعاً من السكر في الرابعة صباحاً، فضربته أمي بشجرة الميلاد
كانت السويسرية تحيك الصوف بسرعة فائقة، للفراغ مما تحيكه خوفاً من أن ينفذ الصوف الذي بين يديها 1
: حوار بين سويسريين
هل أمضيت ليلة طيبة ؟ -

فأجابه : لا أدري، فقد نمت طوال الليل -

وجد السويسري في جنيف خمسة فرنكات، فهرع من فوره إلى صحيفة لاترريبون دو جينيف معلناً عن تخصيص جائزة عشرة فرنكات لمن أضاعها 3
كان القطار الحديدي السويسري قد دخل نفقاً وسار فيه مدة طويلة جعلت أحد الركاب يقول فجأة
أنا لم أر قط نفقاً بهذا الطول -

: وأجاب أحدهم -

الأمر طبيعي فنحن في الحافلة الأخيرة من القطار
كيف يعرف أن السويسري من جنيف عصبي؟
من مجرد تلفظه بجملتين في الدقيقة الواحدة

التقى صديقان، فقال أحدهما للآخر

! من حسن طالعك أنك أقرع-

فدهش الآخر، وسأله؟

لماذا -

لأنها المرة الثانية التي تسرق فيها سيارتي وأنا عند الحلاق -

: قال الناقد قليل الذكاء
في شبابي كنت أكتب كثيراً، وفي مواضيع مختلفة، خواطر، تأملات، أشعار. وفي ذات يوم كتبت شيئاً قبلته جريدة الصندي تايمز دون تردد

وما هو -

قسيمة الإشتراك لمدة سنة -

: قال الرقيب لجنوده بجذل
هيا، أيها الشبان، سنقوم بمسيرة عشرين ميلاً، ولكي تتشجعوا تصوروا أن فتاة شقراء حسناء ستلقاقم لدى نقطة الوصول

: وتنهد أحد الجنود مردداً

! أنا أفضل لقاء فتاة صهباء في منتصف الطريق

: سأل الأب ابنه الصغير
كيف كانت مسابقة الحساب ؟-

! لا بأس بها -

وكم عملية طرحت عليك؟ -

خمس -

وهل حللتها جميعاً حلاً صحيحاً؟ -

أجل ..... باستثناء العمليتين الأولين و العمليات الثلاث الأخيرة

كان أحد المستودعات في الميناء يحترق، فتقدم شاب من الشرطي وأبرز بطاقته إلى الشرطي المولج بالحراسة، فقال هذا له
هيا واصل طريقق-

فاحتج الشاب قائلاً-

ولكني صحفي أحرر في جريدة دايلي اكسبرس وينبغي أن أرى ما حدث -

فأجابه الشرطي ، قلت لك إذهب من هنا، غداً تقرأ التفاصيل في الصحف -

: هتفت امرأة وهي تتفحص معطف الفرو الذي ترتديه جارتها
ما أجمل هذا المعطف كم كلفك؟ -

فأجابت، قبلة واحدة-

فسألتها ، قبلة منحتها لزوجك؟ -

فأجابت ، لا، قبلة منحها للحاضنة -


: في احد المخازن الكبرى كان رجل يجرب بيجاما فقالت الزوجة
سنرى إذا كانت تناسبه تماماً، اشخر قليلاً يا الفريد -

: غادرت الزوجة كوخها وقالت لزوجها
أنا ذاهبة، لاقترض بعض قطع السكر من جارتنا، ولن أتغيب أكثر من خمس دقاقئق-

وفي هذه الأثناء ما عليك سوى تقليب الحساء مرة كل نصف ساعة

: سأل ابن أحد نواب حزب العمال أباه
من هو الخائن؟ -

فأجاب : الخائن، مثلاً، رجل كان من حزب العمال، فتحول إلى حزب المحافظين -

فسأل الإبن : ولنفرض أن أحد المحافظين انضم إلى العمال، فماذا يكون؟ -

فأجابه : إنه مرتد -

عندما طرح على التلميذ الكسول موضوع انشاء بعنوان وصف مباراة في الكريكت، كتب ما يلي
وصلت إلى الملعب ، وكان الطقس ممطراً ، فألغيت المباراة

كان البخيل يعلم زوجته قيادة السيارة، وفي أحد المنحدرات تعطلت الفرامات فجأة فصاحة الزوجة
رباه، ليس بوسعي التوقف، ماذا ينبغي أن أفعل؟ -

: فقال زوجها

احتفظي ببرودة أعصابك وحاولي أن تصدمي شيئاً لا يكلف كثيراً -
بعد عشاء ممتاز قرر شابان انكليزيان العودة إلى البيت في أحد الزوارق، فراحا يجذفان طوال الليل، فلما طلع النهار قال أحدهما للآخر
إنه لأمر مؤسف أن نكون قد نسينا فك الحبل الذي يشد القارب إلى الشاطئ -
: وصلت زائرة إلى احد العيادات الخاصة ، فسألت الممرضة
أأستطيع مقابلت الملازم باركر من فضلك؟ -

فأجابتها، مبدئياً الزيارات والمقابلات غير مسموح بها، أيمكنني أن أسألك إذا كنتي من أنسابه؟

فقالت ، آه، أجل أنا شقيقته -

فقالت الممرضة، رباه، لكم يسرني معرفتك ، فأنا أمه
-
: الأم لابنتها الصغيرة
ريغي، ألا تريدين أن تعطي أرنبك الصغير للطفل الذي رأيته اليوم وليس له أب؟ -

فقالت ريغي، وقد ضمت إلى صدرها أرنبها المخملي الصغير -

ألا يسعني أن أعطيه والدي بدلاً من الأرنب ، يا أماه؟ -
: قالت سيدة لصديقتها
أيتها العزيزة ، ما أجمل ثوبك، انه يزداد جمالاً سنة عن سنة

غضب الوالد من ابنه الصغير لسوء تصرفه قائلاً له
ما كنت أسمح لنفسي بأن أجيب والدي بما أجبتني به -

: فقال الولد

والدك؟ -

فأجابه الأب : أجل والدي ، وأقسم لك بأنه كان أفضل من والدك بمائة مرة -

سئل أحد الفلاحين لماذا قطع ذيل بقرته؟
فأجاب : السبب هو أنني عضو في الجمعية الملكية للرفق بالحيوان، وخشيت أن يؤذي ذيل البقرة الذباب الذي يحوم حولها

: هذا اعلان في إحدى الصحف البلجيكية
(إلى سائقي السيارات ، سيارتكم رأس مال، لا تغامروا فيها على الطرقات)

عندما رأى البلجيكي سيارته التي سرقها أحد المجهولين تبتعد، كان رد فعله الفوري تسجيل رقمها بكل دقة
يبدأ البلجيكي في التساؤل عما إذا كان رأسه يميل إلى الصلع عندما يود تمشيط آخر شعرة في رأسه فلا يجدها
يرفض أحد البهلوانات من اللذين يبتلعون السيوف أكل السمك خشية بأن يختنق بالحسك
في إحدى الثكنات البلجيكية انفجر مستودع الذخيرة، فأطلق أحد الحرس فوراً طلقين ناريين من بندقيته في الفضاء لكي يوقظ رفاقه
لماذى يستدعى غرز مسمار في حائط عشر بلجيكيين؟
! أحدهم يمسك بالمسمار، والتسعة الباقون يدفعون الحائط
: في مسابقة الإنشاء كان الموضوع الذي عينه المعلم لتلاميذه الصغار
(ما هو الفرق بين الملك ورئيس الجمهورية)

وكان جواب أحدهم

(الملك هو ابن أبيه ، ولكن رئيس الجمهورية ليس كذلك

عبير الورد
30-12-01, 03:15 pm
ههههههههههههههههههههه
هههههههههههههههههه
ههههههههههههههه
هههههههههههه
هههههههههه
هههههههه
هههههه
هههه




مشكور اخوي على النكت