البـــــدر
27-09-01, 04:09 am
هل أسامه بن لادن صح أم خطأ؟وهل نشعر تجاه بحب أم كره؟
ابدأ بنفسي اولاً بالإجابه
لقد انصرفت فترة طويلة من الزمن لمعرفة هذا الرجل ،وتحريت عن مبادئه واهدافه
ودرست بعمق فكره واعتقاداته،فتوصلت إلى إن هذا الرجل،مؤمن بالله وعقيدته صحيحة على وفق ماجاء به القراءن وسنة نبيه،وليس متطرف وارهابي كما يُقال،وإنما هو رجل بسيط زاهد غيور على دينه وعلى المسلمين والإسلام ومجاهد في سبيل الله بماله ونفسه،يتحلى بكل الصفات النبيلة ولانزكيه على الله،ولكن نحسبهُ كذلك.
فمن الطبيعي أن يصوره الاعلام الغربي والعلماني على أنه ارهابي ،لأنه يجاهر بالمبادىء السامية للإسلام ويُكابد من أجل تطبيق الشريعة الإسلامية الصحيحة .
عندما تحاور هذا الرجل تجد أنه شخص وديع طيب القلب بسيط غير متكلّف،لايحب الحياة،ولاتستهويه المظاهر وزخرف الحياة،قنوع جداً،متواضع،استراتيجيته واضحة
وهي الدفاع عن الإسلام والمسلمين وصون كرامة المسلمين.
هو ليس ضد علماء المسلمين جميعهم،ولكن يخالف بعضهم في محاباتهم للسلاطين
المنافقين،وضد علماء السلطة في أي بلد.
وعندما تحاور هذا الرجل تتشكل لديك القناعه التامة بصحة توجهاته وكلامه.
نعم أنه على حق في كثير،ولكنه يبقى بشر يُخطي ويغفل عن كثير من الأمور،والمهم
أن لانزكيه على الله،ولكن نحسب حسن الظن فيه....وشيء طبيعي نحبه ونحب كل مؤمن ومسلم صادق...وكثير ولله الحمد المؤمنين الصادقين الذين نحبهم.
والله المستعان.
ابدأ بنفسي اولاً بالإجابه
لقد انصرفت فترة طويلة من الزمن لمعرفة هذا الرجل ،وتحريت عن مبادئه واهدافه
ودرست بعمق فكره واعتقاداته،فتوصلت إلى إن هذا الرجل،مؤمن بالله وعقيدته صحيحة على وفق ماجاء به القراءن وسنة نبيه،وليس متطرف وارهابي كما يُقال،وإنما هو رجل بسيط زاهد غيور على دينه وعلى المسلمين والإسلام ومجاهد في سبيل الله بماله ونفسه،يتحلى بكل الصفات النبيلة ولانزكيه على الله،ولكن نحسبهُ كذلك.
فمن الطبيعي أن يصوره الاعلام الغربي والعلماني على أنه ارهابي ،لأنه يجاهر بالمبادىء السامية للإسلام ويُكابد من أجل تطبيق الشريعة الإسلامية الصحيحة .
عندما تحاور هذا الرجل تجد أنه شخص وديع طيب القلب بسيط غير متكلّف،لايحب الحياة،ولاتستهويه المظاهر وزخرف الحياة،قنوع جداً،متواضع،استراتيجيته واضحة
وهي الدفاع عن الإسلام والمسلمين وصون كرامة المسلمين.
هو ليس ضد علماء المسلمين جميعهم،ولكن يخالف بعضهم في محاباتهم للسلاطين
المنافقين،وضد علماء السلطة في أي بلد.
وعندما تحاور هذا الرجل تتشكل لديك القناعه التامة بصحة توجهاته وكلامه.
نعم أنه على حق في كثير،ولكنه يبقى بشر يُخطي ويغفل عن كثير من الأمور،والمهم
أن لانزكيه على الله،ولكن نحسب حسن الظن فيه....وشيء طبيعي نحبه ونحب كل مؤمن ومسلم صادق...وكثير ولله الحمد المؤمنين الصادقين الذين نحبهم.
والله المستعان.