ضمير بريدة
17-04-12, 12:30 am
لعب الإعلام الهلالي لعدة سنوات وإلى الآن دور خطير في تدهورالرياضة لدينا وخاصة كرة القدم ، كل هذا من أجل هيمنة ناديهم على البطولات المحلية ، وأبعاد كل الفرق عن طريقه ، وتقديم المصلحة الهلالية حتى على المصلحة الوطنية
وأسباب نجاحهم في ها الدور الخطير يرجع لعدة أسباب منها
1- أن القائمين عليه من غير المتخصصين ، وإنما مجموعة متعصبة جذبت بعضها البعض حتى استقر بهم المكان . وحاول الإعلام الهلالي بسبب سيطرته على وسائل الإعلام تلميع هذه الشخصيات وإبرازها على حساب المتخصصين من أبناء البلد من غير المنتمين لهذا النادي .
2- السيطرة الكاملة على الإعلام سواء الصحف أو حتى التلفزيون لسنوات طويلة . وأبعاد كل من ينتمين للأندية الأخرى ، ومحاربتهم ، والتضييق عليهم . وربما قرب العدد القليل من الأندية الأخرى بشرط سكوتهم ومتابعتهم لهذا الإعلام ولو بالسكوت .
3- غالب من يشجع هذا الفريق من صغار السن أو النساء ، وهم فئة عاطفية يسهل التلاعب بعقولهم وتسيير منهجهم .
4- ضعف الصحفيين من الأندية الأخرى ، وعدم وجود صحافة خاصة للأندية .
,r]وقد نتج عن هذه السيطرة أمور خطيرة منها
1- محاربة كل من يبرز من الأندية الأخرى ، سواء كان لاعب أو رئيس نادي أو من الصحفيين أو المعلقين أو الحكام . وكمثال على هذا
ماجد عبد الله
فهد الهريفي
محمد نور
منصور البلوي
خالد البلطان
عبد الله الحربي
مطرف القحطاني
هؤلاء كمثال وإلا القائمة تطول ، ولسنوات طويلة .
2- محاربة من يبرز من الحكام ، ويتخذ المنهج المنصف مع جمع الأندية ، ومحاولة تلفيق التهم عليه ومحاربته حتى يتم إيقافه .
3- استخدم أسلوب البكاء الكاذب على حقوقهم الضائعة ، واستدرار العواطف . وبالمقابل التقليل من الأخطاء وتهميشها متى ماكانت تخص أندية أخرى .
4- إبراز كل من يخدم نادي الهلال ، وإظهاره بمظهر البطل ، والمبدع ، والمتخصص ، والنزيه .
5- إيهام جماهير الهلال أن ناديهم محارب من الاتحاد الاسيوي ، ومن بعض القنوات الفضائية ، مع أن هذا الأمر لا أساس له من الصحة ، ولكن لم يتعود الهلال على الانصاف والعدل مع غيره .
6- شن حرب يومية على أندية بعينها ، والقضاء على كل بوادر لرجوعها ، ودعم كل من يساهم في تأخرها .
7- التصرف في المنتخب حسب المصلحة الهلالية ، سواء في الاستدعاء أو الإبعاد عن المنتخب ، وينظر للمصلحة الهلالية في ذلك ، بل وصل الأمر لتأهيل لاعبيهم ، ووعود للاعبين من أندية أخرى متى ما وافقوا على الانتقال .
8- الدفاع عن كل من ينتمي لها النادي ، حتى لو أجمع العقلاء على الخطأ ، كما حدث مع لاعبيهم الاجانب .
هذه كلمات على عجل عن دورهم الخطير ، وبإذن الله ومع تطور الإعلام ، وكثرت القنوات الفضائية ، وزيادة الوعي عند الجماهير من الأندية الأخرى ، سوف ينحصر دورهم ، وينتهي خطرهم ، وتعود الرياضة السعودية أقوى من السابق
وأسباب نجاحهم في ها الدور الخطير يرجع لعدة أسباب منها
1- أن القائمين عليه من غير المتخصصين ، وإنما مجموعة متعصبة جذبت بعضها البعض حتى استقر بهم المكان . وحاول الإعلام الهلالي بسبب سيطرته على وسائل الإعلام تلميع هذه الشخصيات وإبرازها على حساب المتخصصين من أبناء البلد من غير المنتمين لهذا النادي .
2- السيطرة الكاملة على الإعلام سواء الصحف أو حتى التلفزيون لسنوات طويلة . وأبعاد كل من ينتمين للأندية الأخرى ، ومحاربتهم ، والتضييق عليهم . وربما قرب العدد القليل من الأندية الأخرى بشرط سكوتهم ومتابعتهم لهذا الإعلام ولو بالسكوت .
3- غالب من يشجع هذا الفريق من صغار السن أو النساء ، وهم فئة عاطفية يسهل التلاعب بعقولهم وتسيير منهجهم .
4- ضعف الصحفيين من الأندية الأخرى ، وعدم وجود صحافة خاصة للأندية .
,r]وقد نتج عن هذه السيطرة أمور خطيرة منها
1- محاربة كل من يبرز من الأندية الأخرى ، سواء كان لاعب أو رئيس نادي أو من الصحفيين أو المعلقين أو الحكام . وكمثال على هذا
ماجد عبد الله
فهد الهريفي
محمد نور
منصور البلوي
خالد البلطان
عبد الله الحربي
مطرف القحطاني
هؤلاء كمثال وإلا القائمة تطول ، ولسنوات طويلة .
2- محاربة من يبرز من الحكام ، ويتخذ المنهج المنصف مع جمع الأندية ، ومحاولة تلفيق التهم عليه ومحاربته حتى يتم إيقافه .
3- استخدم أسلوب البكاء الكاذب على حقوقهم الضائعة ، واستدرار العواطف . وبالمقابل التقليل من الأخطاء وتهميشها متى ماكانت تخص أندية أخرى .
4- إبراز كل من يخدم نادي الهلال ، وإظهاره بمظهر البطل ، والمبدع ، والمتخصص ، والنزيه .
5- إيهام جماهير الهلال أن ناديهم محارب من الاتحاد الاسيوي ، ومن بعض القنوات الفضائية ، مع أن هذا الأمر لا أساس له من الصحة ، ولكن لم يتعود الهلال على الانصاف والعدل مع غيره .
6- شن حرب يومية على أندية بعينها ، والقضاء على كل بوادر لرجوعها ، ودعم كل من يساهم في تأخرها .
7- التصرف في المنتخب حسب المصلحة الهلالية ، سواء في الاستدعاء أو الإبعاد عن المنتخب ، وينظر للمصلحة الهلالية في ذلك ، بل وصل الأمر لتأهيل لاعبيهم ، ووعود للاعبين من أندية أخرى متى ما وافقوا على الانتقال .
8- الدفاع عن كل من ينتمي لها النادي ، حتى لو أجمع العقلاء على الخطأ ، كما حدث مع لاعبيهم الاجانب .
هذه كلمات على عجل عن دورهم الخطير ، وبإذن الله ومع تطور الإعلام ، وكثرت القنوات الفضائية ، وزيادة الوعي عند الجماهير من الأندية الأخرى ، سوف ينحصر دورهم ، وينتهي خطرهم ، وتعود الرياضة السعودية أقوى من السابق