الاصيلة
14-11-01, 05:19 pm
بسم اللة الرحمن الرحيم
أخوتي في الله
*كلنا يعلم أن الأمة الأسلامية تواجة أشرس حملة صليبية وصهيونية وملاحدة.
عسكريا واقتصاديا واعلاميا.
انا لست ضد الرياضة ولكن نحن في محنة يجب علينا التفكير
في عقيدتنا قبل أي شيء.
ولها الأولوية الأولى.
فالأمة احوج ما تكون في حاجة الشباب هذة الفترة الحرجة
*اضافة لذلك يشرفنا هذة الأيام ضيف عزيز الا وهو شهر رمضان
شهر الرحمة والغفران
رمضان فرصة الزمان .. هكذا ينبغي أن يعتقد المسلم ، وهكذا كان السلف يعتقدون ، فلم يكن رمضان بالنسبة لهم مجرد شهر من الشهور، بل كان له في قلوبهم مكانة خاصة ظهرت واضحة من خلال استعدادهم له واحتفائهم به ودعائهم وتضرعهم إلى الله تعالى أن يبلغهم إياه ، لما يعلمون من فضيلته ، وعظم منزلته عند الله عز وجل
اسمع إلى المعلى بن الفضل وهو يقول : كانوا " يعني الصحابة " يدعون الله ستة أشهر أن يبلغهم رمضان ،
ثم يدعونه ستة أشهر أن يتقبله منهم .
وقال يحيى بن أبي كثير : كان من دعائهم : اللهم سلمني إلى رمضان، اللهم سلم لي رمضان، وتسلمه مني متقبلاً .
لم يتخلف رمضان عام عن موعده وفي كل عام تنمو الأمنيات في قلوبنا…
نتمنى الرحمة .. نتمنى المغفرة نتمنى العتق من النار
وكل منا يرتب أوراقه ... ويضبط أوقاته…. ويعد أوراده
ثم يمضي الشهر سريعاً دون أن نشعر ، فنراه يلملم حاجاته …. وينصرف مودعاً…
والدموع تترقرق في العيون… والندم يلهب القلوب .
مَنْ أحسنَ ، يندم على أنه لم يزدد إحساناً ، ومن أساء يندم على إساءته وتفريطه.
فيا باغي الخير أقبل ، ويا باغي الشر أقصر
.
هذا والله أعلم
أختكم في الله * أصيلة*
أخوتي في الله
*كلنا يعلم أن الأمة الأسلامية تواجة أشرس حملة صليبية وصهيونية وملاحدة.
عسكريا واقتصاديا واعلاميا.
انا لست ضد الرياضة ولكن نحن في محنة يجب علينا التفكير
في عقيدتنا قبل أي شيء.
ولها الأولوية الأولى.
فالأمة احوج ما تكون في حاجة الشباب هذة الفترة الحرجة
*اضافة لذلك يشرفنا هذة الأيام ضيف عزيز الا وهو شهر رمضان
شهر الرحمة والغفران
رمضان فرصة الزمان .. هكذا ينبغي أن يعتقد المسلم ، وهكذا كان السلف يعتقدون ، فلم يكن رمضان بالنسبة لهم مجرد شهر من الشهور، بل كان له في قلوبهم مكانة خاصة ظهرت واضحة من خلال استعدادهم له واحتفائهم به ودعائهم وتضرعهم إلى الله تعالى أن يبلغهم إياه ، لما يعلمون من فضيلته ، وعظم منزلته عند الله عز وجل
اسمع إلى المعلى بن الفضل وهو يقول : كانوا " يعني الصحابة " يدعون الله ستة أشهر أن يبلغهم رمضان ،
ثم يدعونه ستة أشهر أن يتقبله منهم .
وقال يحيى بن أبي كثير : كان من دعائهم : اللهم سلمني إلى رمضان، اللهم سلم لي رمضان، وتسلمه مني متقبلاً .
لم يتخلف رمضان عام عن موعده وفي كل عام تنمو الأمنيات في قلوبنا…
نتمنى الرحمة .. نتمنى المغفرة نتمنى العتق من النار
وكل منا يرتب أوراقه ... ويضبط أوقاته…. ويعد أوراده
ثم يمضي الشهر سريعاً دون أن نشعر ، فنراه يلملم حاجاته …. وينصرف مودعاً…
والدموع تترقرق في العيون… والندم يلهب القلوب .
مَنْ أحسنَ ، يندم على أنه لم يزدد إحساناً ، ومن أساء يندم على إساءته وتفريطه.
فيا باغي الخير أقبل ، ويا باغي الشر أقصر
.
هذا والله أعلم
أختكم في الله * أصيلة*