سلطان عبدالمحسن
13-11-01, 09:07 am
في كثير من الوقائع ..
وفي كثير من الأحداث ..
يبرز من يستطيع أن يدير ويعمل وينفذ السياسات العامة ، بلا أدنى تعقيد .. بل بالكثير من القدرة على تحقيق الانسيابية الراقية والمتزنة .
وعندما نحيل التوجه للبحث عن من يعمل ..نجدهم كثر !!
لكن !..
عندما نحيل البحث إلى من يعمل بفكر ووعي وإدارة ومرونة وتطبيق للنظام لا نجد عدا من يشار له بالبنان !!
وهنا تتجلى الروح العملية والعلمية في فن الإدارة .
وعلاوة على ذلك ينسحب الكلام للبحث عن من يجيد فن الإدارة ويمتك سيلا كبير من الخلق ودماثة الأخلاق وحسن التعامل ..
وكما يقال الرجل المناسب في المكان المناسب ..
وتبدو لنا عندها هذه النظرية الإدارية وسيلة للبحث عن الأفضل أو محاولة للبحث عن الأفضل !
إلا أن من يسعى لأن يحقق المعادلة الإدارية السابقة سيتعب للوصول أليها لكنه بالكثير من الجهد والبذل والإخلاص سيصل بكل جدارة .
ولو تأمل الواحد منّا الكثير من المناصب الإدارية الحالية والسابقة لوجد أن الكثير ممن يشغلونها قد حققوا المعادلة الرجل المناسب في المكان المناسب !..
ولا غرابة في إن نجد ممن أمتلك الفن الإداري والوعي المعرفي والقدرة على الوصول للنتائج والسعي للبحث عن الحلول المناسبة لما يعترض العمل الإداري من مشاكل وقبل ذلك القدرة على المزج بين الخبرة والمعرفة وبين حيوية الشباب والحرص على الإنجاز ..أضف إلى ذلك المقدرة على كسب تقدير الجمهور ..بالوصول إلى رضا المراجع مع الالتزام بالمنهجية والنظام !
ولعل الحديث عن واحد من رجالات المنطقة وأحد أبرز مم يمتلك القدرة والمعرفة الإدارية لا يعد نوعاً من الصعوبة لأن البحث عن المميزين عند الرغبة في ذلك يعد أمراً لا يكتنفه الصعوبة ولا يشوبه التعب ..
وهنا يبرز لنا وبكل قدرة واحد ممن أجاد الله عليهم بالكثير من التميز أنه الدكتور / عمر بن عبد الله العمر مدير عام تعليم البنات بالقصيم .
هذا الرجل الذي أعاد الحياة وأجاد في بث العمل الشبابي المالك للخبرة في جهاز حكومي مهم وكثير التعامل بأفراد المجتمع ..خصوصا وان هذه الإدارة تنكب عليها الكثير من المشاكل بالكوم !
إلا أن د / عمر ، أجاد كثيراً في إضفاء السرعة والانسيابية في العمل مع تمتعه بالكثير من حسن التعامل والتقدير للمراجعين .
كما اتباع الدكتور سلمه الله للمنهج السليم في لقاء المراجعين يعكس جانباً مهماً من المقدرة والوعي على الوصول لرأي المراجع والاستماع لمطالبة وشكواه ومن ثم الوصول إلى أكثر الوسائل ملائمة للحل .
وهذا من وسائل النجاح بعد توفيق الله .
نكرر الثناء والمدح والتقدير لمن أجاد في تحقيق معادلة العمل الإداري المميز في إدارة تعليم البنات في القصيم .
وفي كثير من الأحداث ..
يبرز من يستطيع أن يدير ويعمل وينفذ السياسات العامة ، بلا أدنى تعقيد .. بل بالكثير من القدرة على تحقيق الانسيابية الراقية والمتزنة .
وعندما نحيل التوجه للبحث عن من يعمل ..نجدهم كثر !!
لكن !..
عندما نحيل البحث إلى من يعمل بفكر ووعي وإدارة ومرونة وتطبيق للنظام لا نجد عدا من يشار له بالبنان !!
وهنا تتجلى الروح العملية والعلمية في فن الإدارة .
وعلاوة على ذلك ينسحب الكلام للبحث عن من يجيد فن الإدارة ويمتك سيلا كبير من الخلق ودماثة الأخلاق وحسن التعامل ..
وكما يقال الرجل المناسب في المكان المناسب ..
وتبدو لنا عندها هذه النظرية الإدارية وسيلة للبحث عن الأفضل أو محاولة للبحث عن الأفضل !
إلا أن من يسعى لأن يحقق المعادلة الإدارية السابقة سيتعب للوصول أليها لكنه بالكثير من الجهد والبذل والإخلاص سيصل بكل جدارة .
ولو تأمل الواحد منّا الكثير من المناصب الإدارية الحالية والسابقة لوجد أن الكثير ممن يشغلونها قد حققوا المعادلة الرجل المناسب في المكان المناسب !..
ولا غرابة في إن نجد ممن أمتلك الفن الإداري والوعي المعرفي والقدرة على الوصول للنتائج والسعي للبحث عن الحلول المناسبة لما يعترض العمل الإداري من مشاكل وقبل ذلك القدرة على المزج بين الخبرة والمعرفة وبين حيوية الشباب والحرص على الإنجاز ..أضف إلى ذلك المقدرة على كسب تقدير الجمهور ..بالوصول إلى رضا المراجع مع الالتزام بالمنهجية والنظام !
ولعل الحديث عن واحد من رجالات المنطقة وأحد أبرز مم يمتلك القدرة والمعرفة الإدارية لا يعد نوعاً من الصعوبة لأن البحث عن المميزين عند الرغبة في ذلك يعد أمراً لا يكتنفه الصعوبة ولا يشوبه التعب ..
وهنا يبرز لنا وبكل قدرة واحد ممن أجاد الله عليهم بالكثير من التميز أنه الدكتور / عمر بن عبد الله العمر مدير عام تعليم البنات بالقصيم .
هذا الرجل الذي أعاد الحياة وأجاد في بث العمل الشبابي المالك للخبرة في جهاز حكومي مهم وكثير التعامل بأفراد المجتمع ..خصوصا وان هذه الإدارة تنكب عليها الكثير من المشاكل بالكوم !
إلا أن د / عمر ، أجاد كثيراً في إضفاء السرعة والانسيابية في العمل مع تمتعه بالكثير من حسن التعامل والتقدير للمراجعين .
كما اتباع الدكتور سلمه الله للمنهج السليم في لقاء المراجعين يعكس جانباً مهماً من المقدرة والوعي على الوصول لرأي المراجع والاستماع لمطالبة وشكواه ومن ثم الوصول إلى أكثر الوسائل ملائمة للحل .
وهذا من وسائل النجاح بعد توفيق الله .
نكرر الثناء والمدح والتقدير لمن أجاد في تحقيق معادلة العمل الإداري المميز في إدارة تعليم البنات في القصيم .