الكادي11
25-04-10, 05:04 pm
بريدة -خالد المشيطي
قوي إن سار لا يقهر، ومبهر يلفت النظر، وجميل يُعشق إن ظهر، روعته في جمال فنه إذا لعب، وجمهوره إذا طرب، له حكاية تفيض إبداعا، وإمتاعا، وتجذب كافة الرياضيين ليستمعوا لها اقتناعا.
التعاون، قصة عنوانها حب لا ينتهي، ومضمونها: مائدة تفيض بالإبداع فكل مما تشتهي.
يا لها من قصة جميلة: كان يا ما كان، في الزمن الماضي والحاضر فريق له من المكانة الشيء الكثير، تاريخه ناصع بالإنجازات، وحاضره تقرأه حينما تشاهد له مباريات، فريق ارتبط به عشرات الآلاف من العاشقين، فلا يستطيعون الفكاك منه، سحر الكثيرين فصاروا له عاشقين، كثيرون حينما رأوه أول مرة حتى لو لم يكونوا من أهل الدار وجدوا أنفسهم أسيرين لإبداعه، ولذا تابعوه، وتحدثوا عنه في مجالسهم وكأنهم تربوا في بيته، أما من لم يعرفه حتى الآن فإنه خسر الشيء الكثير.
التعاون، توافق الاسم والمسمى، القول والعمل، في المنطقة التي يعيش فيها يتداول أهلها جملة تعبر عن روح العمل الجماعي تقول: (قوم تعاونوا ما ذلوا)، ولا فرقة في التعاون، جميعهم عملوا يدا واحدة ليرتقوا بالفريق إلى أفضل الأماكن، بذلوا جهدهم، وتقاطر العرق من أجسادهم، ظلوا يعملون ويعملون حتى تحقق أخيرا إنجاز الصعود، ويا له من إنجاز. فريق خلف مقوده رجال أفذاذ كفهد المحيميد، وياسر الحبيب، وآخرون محبون، لا بد أن يسيروا به على الطريق السليم، رجال دفعوا من أموالهم الشيء الكثير، ومن أجسادهم الجهد الكبير حتما سيجدون نتيجته صعودا جميلا كذلك الذي حدث عصر الجمعة الماضي، احتفالية تفيض إبهارا، ودموع تزداد انهمارا.
مبروك الصعود لكل عاشق لهذا الكيان العريق، ونراكم في الموسم المقبل إضافة في دوري "زين".
=======
تحيه وتقدير للا استاذ خالد المشيطي
نعم نريد هذه العقليات
نعم هذا مانريده
وليسى تعصب بغيض
ولا نقول لاتتعصب بس لاتدع تعصبك يغطي
على عيونك الحقيقه
فتحيه مره اخرى وتقدير من محب للتعاون
قوي إن سار لا يقهر، ومبهر يلفت النظر، وجميل يُعشق إن ظهر، روعته في جمال فنه إذا لعب، وجمهوره إذا طرب، له حكاية تفيض إبداعا، وإمتاعا، وتجذب كافة الرياضيين ليستمعوا لها اقتناعا.
التعاون، قصة عنوانها حب لا ينتهي، ومضمونها: مائدة تفيض بالإبداع فكل مما تشتهي.
يا لها من قصة جميلة: كان يا ما كان، في الزمن الماضي والحاضر فريق له من المكانة الشيء الكثير، تاريخه ناصع بالإنجازات، وحاضره تقرأه حينما تشاهد له مباريات، فريق ارتبط به عشرات الآلاف من العاشقين، فلا يستطيعون الفكاك منه، سحر الكثيرين فصاروا له عاشقين، كثيرون حينما رأوه أول مرة حتى لو لم يكونوا من أهل الدار وجدوا أنفسهم أسيرين لإبداعه، ولذا تابعوه، وتحدثوا عنه في مجالسهم وكأنهم تربوا في بيته، أما من لم يعرفه حتى الآن فإنه خسر الشيء الكثير.
التعاون، توافق الاسم والمسمى، القول والعمل، في المنطقة التي يعيش فيها يتداول أهلها جملة تعبر عن روح العمل الجماعي تقول: (قوم تعاونوا ما ذلوا)، ولا فرقة في التعاون، جميعهم عملوا يدا واحدة ليرتقوا بالفريق إلى أفضل الأماكن، بذلوا جهدهم، وتقاطر العرق من أجسادهم، ظلوا يعملون ويعملون حتى تحقق أخيرا إنجاز الصعود، ويا له من إنجاز. فريق خلف مقوده رجال أفذاذ كفهد المحيميد، وياسر الحبيب، وآخرون محبون، لا بد أن يسيروا به على الطريق السليم، رجال دفعوا من أموالهم الشيء الكثير، ومن أجسادهم الجهد الكبير حتما سيجدون نتيجته صعودا جميلا كذلك الذي حدث عصر الجمعة الماضي، احتفالية تفيض إبهارا، ودموع تزداد انهمارا.
مبروك الصعود لكل عاشق لهذا الكيان العريق، ونراكم في الموسم المقبل إضافة في دوري "زين".
=======
تحيه وتقدير للا استاذ خالد المشيطي
نعم نريد هذه العقليات
نعم هذا مانريده
وليسى تعصب بغيض
ولا نقول لاتتعصب بس لاتدع تعصبك يغطي
على عيونك الحقيقه
فتحيه مره اخرى وتقدير من محب للتعاون