HENNO
17-06-09, 05:58 am
بحيادية كاملة
إخواني
هذا الموضوع دار أمام عيناي وكانت العبرة منه هي التي جاءت بي لأضع الموضوع أمامكم ، ليس من العار ان تسعى خلف الرزق ، وليس من العار أن تجتهد وترجو وجه الله من كل عمل تعمله بإخلاص ومثابرة ،،
ولكن الحقد الذي ينغرس في النفس فيحول كل نظراتها وابتساماتها واللسان الذي يقطر السم إلى نيران تشتعل لتأكل بحسدها وألفاظها كل عمل جميل من حولنا ومن بين أيدينا ،،
هل الاختلاف في وجهات النظر يفسد العلاقات ؟
أكيد
لا
والموضوع عن رجل احترمته واحترمت حماسه في العمل الرياضي وحبه لناديه ، ولكن لأن من الحب ما قتل فقد ذهب هذا الرجل ليبني زاوية من خلالها يستطيع إضاءة مصباح جديد أمام النادي الذي يعشقه بجنون ،
ومع الأسف بدلاً من أن يأتي بالخبراء لصيانة هذا المصباح وزيادة المكان بمصابيح أخرى تضيء أكثر فأكثر لناديه ، فقد جاء ببعض الصغار ، أحدهم يحمل عصا ويضرب بها اثناء السير أي مصباح يقابله ، والآخر يحمل بعض الحصى الذي يرمي به من يقابله من زوار ذلك النادي ومحبيه ،
وهناك آخر يحمل أكياس الماء الغير نظيف يطلقها على أي رجل يأتي لوضع شمعة بجانب المصباح لعلها تزيد من قوة الإضاءة ، وكذلك كل من يأتي للرجل ليقدم له النصيحة والإرشاد ،،
وهناك مع هؤلاء الصغار من يدعي أنه يملك طموح لإسعاد محبي النادي وذلك بلسانه الذي يستحق القص
وفي الختام
وقد جاءت العبرة العام الماضي امام اعين الكثيرين
فقد كان اعتماد إدارة النادي لمصابيح أخرى مصنوعة عام 2002 هو بمثابة الضربة لهذا الرجل ليبعد نفسه ويبعد الصغار عن المصابيح وعن نفسه ويأخذ من أيديهم الحصى وأكياس الماء لعلهم يرشدون ،،
ويتركون المصابيح لمن يستطيع على حملها وصيانتها ،
ولكن هل يأتي الرشد من مجموعة فيها أصحاب الطرابيش ؟
يقول المثل
اللي ما يطول العنب .....
وقد جاء نكران وجحود الإدارة في محله لهؤلاء المجموعة
والحمدلله أن الجزاء من جنس العمل
وشكراً للجميع
إخواني
هذا الموضوع دار أمام عيناي وكانت العبرة منه هي التي جاءت بي لأضع الموضوع أمامكم ، ليس من العار ان تسعى خلف الرزق ، وليس من العار أن تجتهد وترجو وجه الله من كل عمل تعمله بإخلاص ومثابرة ،،
ولكن الحقد الذي ينغرس في النفس فيحول كل نظراتها وابتساماتها واللسان الذي يقطر السم إلى نيران تشتعل لتأكل بحسدها وألفاظها كل عمل جميل من حولنا ومن بين أيدينا ،،
هل الاختلاف في وجهات النظر يفسد العلاقات ؟
أكيد
لا
والموضوع عن رجل احترمته واحترمت حماسه في العمل الرياضي وحبه لناديه ، ولكن لأن من الحب ما قتل فقد ذهب هذا الرجل ليبني زاوية من خلالها يستطيع إضاءة مصباح جديد أمام النادي الذي يعشقه بجنون ،
ومع الأسف بدلاً من أن يأتي بالخبراء لصيانة هذا المصباح وزيادة المكان بمصابيح أخرى تضيء أكثر فأكثر لناديه ، فقد جاء ببعض الصغار ، أحدهم يحمل عصا ويضرب بها اثناء السير أي مصباح يقابله ، والآخر يحمل بعض الحصى الذي يرمي به من يقابله من زوار ذلك النادي ومحبيه ،
وهناك آخر يحمل أكياس الماء الغير نظيف يطلقها على أي رجل يأتي لوضع شمعة بجانب المصباح لعلها تزيد من قوة الإضاءة ، وكذلك كل من يأتي للرجل ليقدم له النصيحة والإرشاد ،،
وهناك مع هؤلاء الصغار من يدعي أنه يملك طموح لإسعاد محبي النادي وذلك بلسانه الذي يستحق القص
وفي الختام
وقد جاءت العبرة العام الماضي امام اعين الكثيرين
فقد كان اعتماد إدارة النادي لمصابيح أخرى مصنوعة عام 2002 هو بمثابة الضربة لهذا الرجل ليبعد نفسه ويبعد الصغار عن المصابيح وعن نفسه ويأخذ من أيديهم الحصى وأكياس الماء لعلهم يرشدون ،،
ويتركون المصابيح لمن يستطيع على حملها وصيانتها ،
ولكن هل يأتي الرشد من مجموعة فيها أصحاب الطرابيش ؟
يقول المثل
اللي ما يطول العنب .....
وقد جاء نكران وجحود الإدارة في محله لهؤلاء المجموعة
والحمدلله أن الجزاء من جنس العمل
وشكراً للجميع